صحة و غذاء

  • تناول قشور الليمون بصورة مستمرة يساعد فى التخلص من مشكلة ضعف المناعة

    يعتبر تناول قشر الليمون من أكثر الأمور المهمة للجسم وللصحة العامة، وكثير منا لا يعلم الفوائد العديدة التى يمنحها لنا تناول قشر الليمون بصورة مستمرة.

    وكما جاء فى موقع “بولد سكاى”، فإن تناول قشور الليمون بصورة مستمرة يساعد فى التخلص من مشكلة ضعف المناعة لما يحتوية من مواد مضادة للبكتريا والفيروسات.

    ووفقا لما جاء فى الموقع، فإن تناول قشر الليمون يساعد فى تعزيز الدورة الدموية فى الجسم، ويقلل من فرص تراكم الكولسترول السيئ والذي يسبب مشكلات صحية خطيرة، كما يساعد على الحماية من السرطان وينظف الجسم من السموم.

  • الثوم يعمل على تحفيز عملية الهضم ويخفف من متاعب المعدة والأمعاء

    أوردت مجلة “إيلي” الألمانية أن الثوم يتمتع بفوائد صحية جمّة، حيث إنه يمتاز بتأثير مضاد للبكتيريا ومثبط للالتهابات، كما أنه مضاد للأكسدة ويحمي من محدودية وظائف الخلايا أو الأضرار، التي تلحق بالحمض النووي DNA.

    وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال في موقعها الإلكتروني أن الفضل في كل هذه المزايا الصحية يرجع إلى مركب كبريتي يعرف باسم “أليسين”، والذي يقوم بتنشيط الإنزيمات “كتالان” و”جلوتاتيون بيروكسيداز”، مما يساعد في محاربة ما يعرف بالجذور الحرة “Free Radicals”، التي تهاجم الخلايا وتدمرها.

    ويعمل الثوم أيضاً على تحفيز عملية الهضم ويخفف من متاعب المعدة والأمعاء، كما أنه يحارب عدوى المسالك البولية. وبالإضافة إلى ذلك، يسهم الثوم في خفض مستوى الكوليسترول وتنشيط عملية سريان الدم، مما يحد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين وأمراض الجهاز القلبي الوعائي والتجلط الدموي والأزمات القلبية والسكتات القلبية.

    وللاستفادة من كل هذه المزايا الصحية، ينبغي تناول الثوم بمقدار نحو 5 غرامات يومياً، أي فص سميك تقريباً، ويُفضل تناوله نيئاً.

  • تناول 3 حبات من البامية يوميًا يساعد على التخلص من مشكلة الوزن الزائد

    التغلب على مشكلة الوزن الزائد باستمرار من أكثر الأمور التي يسعى إليها الكثير منا، ولا يعلم معظمنا كيف يمكن القضاء على تلك الأزمة من دون اللجوء إلى الحرمان من الأكل، وهو ما يفسد أغلب الأنظمة التي يتبعها معظمنا.

    وكما جاء في موقع “شير كير”، فإن الحرص على تناول 3 حبوب من البامية يوميًأ يساعد على التخلص من مشكلة الوزن الزائد بسهولة، كونها تساعد على تسهيل عملية الهضم، علاوة على ذلك تمد الجسم بالألياف الغذائية الهامة، والتي تساعد في التخلص من مشكلة اكتساب مزيد من الوزن.

    ووفقًا لما جاء في الموقع، فإن تناول 3 حبوب من البامية يوميًا يساعد على التخلص من مشكلة الدهون التي يتسبب تراكمها في الجسم في اكتساب مزيد من الوزن، والتعرض لمشكلة السمنة المفرطة.

  • التوت الأزرق: مفتاح الصحة والرشاقة

    أفادت مجلة “فرويندين” الألمانية بأن التوت الأزرق “Blueberry” يعد مفتاح الصحة والرشاقة، حيث إنه يقي من بعض الأمراض من ناحية ويساعد على إنقاص الوزن من ناحية أخرى.

    وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال في موقعها الإلكتروني أن التوت الأزرق غني بمركبات “البوليفينولات” المضادة للأكسدة، التي تحارب ما يعرف بالجذور الحرة “Free Radicals”، التي تتسبب في شيخوخة الخلايا وترفع خطر الإصابة بالسرطان.

    كما تساعد هذه المركبات في الوقاية من السكري وتضيق الأوعية الدموية وتعمل على تثبيط الالتهابات في الجسم.

    وإضافة إلى ذلك، أظهرت نتائج دراسة مختبرية أمريكية أن مركبات “البوليفينولات” المضادة للأكسدة تساعد أيضاً على تفكيك الخلايا الدهنية، مما يسهم في إنقاص الوزن والتمتع بالرشاقة.
    24 – د ب أ

  • مشروب يخلصك من سموم القولون في أسبوع

    سموم القولون واحدة من أكثر المشكلات الصحية التي تشكل خطورة على صحة الجسم، والتخلص منها له دور كبير في الشعور المستمر بالراحة والانتعاش.

    ووفقا لما نشر في موقع “بولد سكاي” الهندي، فهناك مشروب تناوله باستمرار يساعد في التخلص من مشكلة سموم المعدة ويقضي على البكتيريا ويخلصك من الفطريات الضارة.

    المكونات:

    بذور شيا.
    زنجبيل.
    ماء.

    الطريقة:
    اخلطي المكونات كلها معا، ضعي المكونات على النار حتى الغليان.

    تناولى المشروب فى الصباح الباكر، مرتين أسبوعيا.

  • الجلوس معظم اليوم يعرّضك للوفاة المبكرة

    أفادت دراسة حديثة أن البالغين الذين لا يقومون بأي أنشطة معظم اليوم ربما أكثر عرضة للوفاة مبكراً، مقارنة بمن لا يجلسون طويلاً أياً كانت عاداتهم في ممارسة الرياضة. كيف ذلك؟

    كشفت نتائج الدراسة الأمريكية إلى أن احتمالات الوفاة في سن صغيرة قد تقل إذا قطع الناس فترات جلوسهم وتحركوا‭‭‭‭‭‭‭ ‬‬‬‬‬‬‬كل نصف ساعة مقارنة ببقائهم جالسين لفترات طويلة. وقال كيث دياز من مركز الصحة السلوكية للقلب والأوعية الدموية بالمركز الطبي بجامعة كولومبيا في نيويورك، والذي قاد فريق الدراسة: “نعتقد أن هذه النتائج تشير إلى أنه ببساطة لا يكفي أن تكون نشيطاً أو تواظب على ممارسة التمرينات الرياضية في وقت محدد ثابت من اليوم”.

    وأضاف دياز “نحتاج للاهتمام بالحركة المتكررة على مدار اليوم إضافة إلى ممارسة التمرينات”. وبينما ربطت أبحاث سابقة بين الجلوس لوقت طويل جداً وزيادة خطر الوفاة، فإن معظم هذه الدراسات اعتمدت على تذكر المشاركين وبدقة كم من الوقت قضوه في الحركة، وربما لم ترسم صورة واضحة للعلاقة بين الوفاة وقلة الحركة.

    مضمون الدراسة
    وفي الدراسة الجديدة فحص الباحثون بيانات 7985 شخصاً يبلغون من العمر 45 عاماً أو أكثر، طُلب منهم ارتداء أجهزة لقياس التسارع لتحديد مستويات الحركة على مدى أسبوع واحد. وكتب الباحثون في دورية (أنالس أوف إنترنال ميديسن) أنه في المجمل قضى المشاركون 77% من أوقات استيقاظهم وهم جالسون أو حوالي 12 ساعة في اليوم. وقضى نحو 14% من المشاركين في الدراسة فترات في الجلوس امتدت 90 دقيقة على الأقل.

    وتوفي 340 شخصاً من المشاركين في الدراسة بعد متابعتهم أربع سنوات في المتوسط. وقسم الباحثون المشاركين في الدراسة إلى أربع مجموعات من الذين قضوا أقل فترات خمول بلغت في المجمل 11 ساعة من الجلوس أو الوقوف في يوم عادي، إلى أكثر المشاركين خمولاً الذين قضوا أكثر من 13 ساعة يومياً في حالة عدم نشاط. كما قسم الباحثون المشاركين بناء على طول فترات جلوسهم قبل القيام لفواصل من الحركة تتراوح بين أقل من7.7 دقيقة حتى 12.4 دقيقة على الأقل.

    وكان المشاركون الذين قضوا أوقاتاً أطول في الجلوس أكثر عرضة بمعدل المثلين للوفاة مقارنة بالمشاركين الذين قضوا فترات أقصر في الجلوس. ولفت الباحثون إلى أن من بين أوجه القصور في الدراسة عدم قدرة أجهزة قياس التسارع على التفرقة بين الوقت الذي قضاه المشاركون في الجلوس وأوقات من عدم الحركة قضوها واقفين.

    وفسرت الدراسة أن قلة حركة العضلات تؤثر على القدرة على استقلاب السكريات بفعالية، وبمرور الوقت تتراكم دهون زائدة في الجسم قد تؤدي إلى البدانة وداء السكري ومرض القلب والسرطان والوفاة.

  • دراسة: التدخين يؤدي إلى تغيرات في الخلايا الرئوية تجعلها عرضة للسرطان

    يؤدي التدخين بانتظام على مدى سنوات إلى تغيرات في الخلايا الرئوية تجعلها أكثر عرضة للسرطان، بحسب دراسة نفذت في المختبر نشرت نتائجها الإثنين في مجلة “كنسر سل” الأمريكية.

    وعرّض الباحثون في إطار هذه التجربة خلايا من رئات بشرية يومياً لنوع سائل من التبغ لمدة 15 يوماً، ما يوازي نسبة التبغ التي يستهلكها شخص طوال 20 إلى 30 سنة يدخن بين علبة سجائر واحدة وعلبتين في اليوم. وبعد 10 أيام تقريباً، لاحظوا تغييرات جينية في الخلايا التي أصبحت أكثر عرضة للسرطان بعد 15 شهراً.

    وقال ستيفن بايلن المدير المشارك لبرامج علوم أحياء السرطان في جامعة جونز هوبكنز، وأحد القيمين على هذه الدراسة: “عندما ندخن، نكدس تغيرات جينية تزيد برأينا من خطر حدوث تعديلات مسببة للأورام”. وأوضح أن “خطر إصابة غير المدخنين بسرطان رئوي ضئيل جداً”.

    وتعطل هذه التغيرات الجينية عدة جينات ضرورية لحماية الخلايا الرئوية الطبيعية من السرطان، بحسب العلماء. لكنها لا تحدث تعديلات في الحمض النووي، ما يدفع إلى الظن أن حظوظ عدم الإصابة بالسرطان تزداد أيضاً عند الأشخاص الذين يتوقفون عن التدخين.

    ولفت العلماء إلى أن نماذجهم المخبرية قد لا تعكس تماماً ما يحدث عند أشخاص يستهلكون التبغ لسنوات طويلة، لكن هذه الدراسة هي خطوة أولى لفهم الآليات التي تحدث في بداية تحول الخلايا السليمة إلى سرطان رئوي.

  • دراسة: الطماطم تحمى من أضرار شرب الكحول

    سواء فى عصير، سلطة، أو صلصة، كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون أن الطماطم يمكن أن تحارب الضرر الذى يلحق بالجسم بعد تناول المشروبات الكحولية.

    ووفقاً للموقع الطبى الامريكى “Medical News Today”، أوضح الباحثون أن الطماطم تحمى الكبد والدماغ من الضرر الناجم عن استهلاك الكحول.

    وأكد الباحثون على أن الطماطم (البندورة) قد لا تعالج الصداع والدوخة، واحمرار العيون ولكن الأبحاث تبين أن الطماطم يمكن أن تحمى الدماغ والكبد من الضرر بسبب شرب الخمور.

    وتابع الباحثون أن الإنزيمات الموجودة فى الكبد تنهار بسبب الكحول وهذا يسبب ضرر خلايا الكبد واسع النطاق.

    ولتأكيد نتائج الدراسة، قام الدكتور “شيانج دونج” مدير مختبر البيولوجيا التغذية والسرطان فى جامعة تافتس فى بوسطن، باختبار تأثير الطماطم على الفئران المعرضة للكحول يوميا لمدة 4 أسابيع.

    ووجد الباحثون أن مادة “الليكوبين” النقى، وهو الصبغة التى تعطى الطماطم لونها الأحمر هى مادة مضادة للأكسدة خفضت آثار أضرار الكحول فى أكثر من 90% من الفئران.

    وأضاف فريق من الباحثون من جامعة سيدنى فى أستراليا، أن ما يعادل اثنين من المشروبات الكحولية تسبب تلف الحمض النووى لخلايا الدماغ فى غضون 15 دقيقة فقط.

     

    موضوعات متعلقة.. تعرف على فوائد الطماطم فى تحسين الذاكرة.. علشان ماتنساش تاكلها

  • الاسترخاء لدقيقة يزيد من تركيزك في العمل

    سواء كنت في موقع العمل أو في المنزل، فإنك بحاجة إلى الحصول على استراحة في حالة إذا ما كنت بصدد بذل جهد كبير في التفكير.

    وتقول مارجيت أهرينز من “الرابطة الألمانية للتدريب على تقوية الذاكرة” إنه “ببذل بعض الجهد يمكن للشخص البالغ أن يركز في عمله لمدة 90 دقيقة متواصلة، وبعد هذه المدة يبدأ العقول في طلب فترة راحة، سواء رغبنا في ذلك أم لم نرغب.

    وتشير الخبيرة الألمانية إلى أنه إذا أردنا أن نواصل تركيزنا في العمل لفترة أطول فإن الحصول على دقيقة للاسترخاء سيفيدنا. وتوصي هرينز قائلة “يمكنك على سبيل المثال الوقوف وصعود طابق واحد على السلالم ثم النزول مرة أخرى”.

    ومن بين الخيارات الأخرى أمامك فتح نافذة واستنشاق الهواء بعمق ثلاث مرات، مما يسمح لك أيضاً بالحصول على لحظات من الاسترخاء. كما توصي أهرينز بأداء بعض التمرينات البدنية البسيطة وأنت جالس على مكتبك، مثل الوصول إلى أسفل المقعد بيديك، والضغط بجسمك على المقعد ثم الصعود مع المقعد لأعلى لأن الجهد البدني يعقبه الاسترخاء بشكل آلي”. وهذا التمرين سينشط أيضاً العضلات، والتي بدورها ستحسن قدرة الجسم على الحصول على الأوكسجين.

  • استخدام غسول الفم يوميا يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

    حذر أحد الخبراء البارزين في العالم من أن استخدام غسول الفم كل صباح يشكل خطرا على الصحة، حيث يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب.
    وقال الدكتور ناثان برايان، من جامعة تكساس في أوستن، إن «دراسة دور أكسيد النيتريك الموجود داخل غسول الفم، والذي يساعد على تواصل الخلايا، أثبتت أنه يلعب دورا في الأعضاء الحيوية في الجسم».
    وأضاف الدكتور برايان، أن «غسل الفم اليومي والغرغرة، يهدف إلى القضاء على رائحة الفم الكريهة، ولكنه يقتل البكتيريا المفيدة، التي تزود الجسم بأكسيد النيتريك، الذي يسيطر وينظم ضغط الدم».
    ومن المعروف أن السيطرة على ضغط الدم هي المفتاح لمنع أمراض القلب والأوعية الدموية، والمعروفة بأنها الأمراض القاتلة الأكثر انتشارا في العالم، والمسببة أيضا للسكتات الدماغية.
    ويعد أكسيد النيتريك أحد أهم الجزيئات المنتجة في جسم الإنسان، وهي من العوامل التي تسيطر على ضغط الدم وتنظمه، وهي عامل رئيسي في الوقاية من الأمراض القلبية الوعائية.
    وتابع الدكتور برايان أن «سوء نظافة الفم، واستخدام الغسول المطهر، أو المضادات الحيوية يمكن أن تقتل هذه البكتيريا، وبالتالي تقوم يتعطل إنتاج أكسيد النيتريك ويصبح الشخص أكثر عرضة لخطر الأمراض القلبية الوعائية».
    ويرتفع ضغط الدم، حيث يمكن أن يصل إلى 26 مم زئبق، وذلك عند تعطيل إنتاج أكسيد النيتريك، وهو الأمر الذي يزيد من خطر الموت بسبب أمراض القلب بنسبة 7%، والسكتة الدماغية بنسبة 10%.
    وتتطابق ادعاءات الدكتور برايان مع نتائج دراسات أجريت في جامعة كوين ماري في لندن عام 2014، والتي أظهرت أن استخدام غسول الفم هو «كارثة» لصحة القلب والأوعية الدموية، حيث أن قتل البكتيريا «الجيدة» يساعد الأوعية الدموية على الاسترخاء، ما يزيد من ضغط الدم.

زر الذهاب إلى الأعلى