صحة و غذاء

  • دراسة : التوت البري له قدرة فعالة في تحسين كفاءة بكتيريا الأمعاء

    كشفت دراسة أن التوت البري معروف منذ فترة طويلة بخصائصه لمكافحة السرطان، ولكن الآن أثبت العلماء أنها تفيد صحة الأمعاء لدينا، وفقا لما نقلته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

    واضافت الدراسة ان للبكتيريا المعوية الجيدة قدرات أخرى فهي، مفيدة في تحسين الهضم، ولكن أيضا فعالة في صحة الدماغ، والمزاج، والعواطف، ومستويات الطاقة، وفقدان الوزن، مما يجعل البكتيريا على نحو متزايد مرتبطة بالعديد من جوانب الصحية، بما في ذلك الشيخوخة والتهاب المفاصل والاكتئاب والسرطان وأمراض القلب.

    ويقول استاذ ديفيد سيلا عالم الأحياء الدقيقة في جامعة ماساتشوستس، أن التوت البري يمكن أن يحسن من صحة الأمعاء، حيث انه يحتوى على مركبات مفيدة لبكتيريا الأمعاء، وهي مهمة للغاية بالنسبة لنا لمكافحة مرض السرطان.

    وقام البروفيسور سيلا وفريقه باختبار نظريتهم، وذلك عبر تحليل السكريات الخاصة الموجودة في جدران خلايا التوت البري، حيث انها وجدت أنها مفيدة لبكتيريا الأمعاء الجيدة، وذلك لان التوت البري يحتوي على مركبات صحية للأمعاء.

  • الصحة الجلدية وعلاجات من الطبيعة

    تعد البشرة واحدة من أهم ما تحافظ عليه النساء. ونظرا لهشاشتها وحساسيتها فغالبا ما تكون أكثر عرضة للعديد من المشاكل، مثل البثور، البقع الداكنة الإلتهابات والحروق.

    وفيما يلي طريقة للتخلص من اغلب المشاكل الجلدية، التي يمكن أن تصادفك يوما، ولتتمتعي ببشرة مشرقة وخالية من العيوب.

    1 – الشامات:

    تظهر الشامات بسبب تراكم الخلايا الصبغية والتي تتسبب في ظهور بقع بنية اللون أو سوداء على الجلد، وعادة ما تكون بسبب التعرض المفرط لأشعة الشمس أو بسبب الوراثة أو اضطربات هرمونية. للتخلص من الشامات المزعجة، اهرسي رأس ثوم ثمّ طبقيه على الأماكن المراد علاجها وغطيها بضماد، واتركيه لليلة كاملة ثم اشطفي في الصباح، كرري هذه الحالة كل يوم.

    2 – الثآليل:

    غالبًا ما تظهر الثآليل باليدين، الرقبة، أو باطن القدم. للتخلص من الثآليل طبيعيا، قومي باستخدام قشر الموز ككمادة على المكان المراد علاجه واتركيه لليلة كاملة ثم اشطفي، كرري هذه العملية حتى تختفي الثآليل.

    3- بقع بنية اللون:

    تظهر البقع البنية بسبب التعرض المفرط لأشعة الشمس، أو بسبب عوامل الشيخوخة، وغالبا ما تظهر هذه البقع على الوجه واليدين. للتخلص من البقع البنية يمكنك استخدام الليمون نظرا لإحتوائه على مضادات الأكسدة وحمض الستريك، لذا قومي بغمس قطعة من القطن في عصير الليمون وافركيه على المكان المراد علاجه واتركيه لمدة 15 دقيقة ثم اشطفي.

  • الفراولة تقي من الإصابة بمرض ألزهايمر

    أفادت دراسة أمريكية حديثة، أن مركبًا طبيعيًا موجود بفاكهة الفراولة، يمكن أن يساعد على منع الإصابة بمرض ألزهايمر وغيره من الأمراض العصبية المرتبطة بتقدم السن.

    الدراسة أجراها باحثون بمعهد “سالك” للدراسات البيولوجيّة في كاليفورنيا، ونشروا نتائجها اليوم الأربعاء، في دورية (Journals of Gerontology Series A) العلمية.
    وأجرى فريق البحث دراسته على مجموعة من الفئران، لكشف العلاقة بين تناول الفراولة والوقاية من الأمراض العصبية المرتبطة بالشيخوخة.
    ووجد الباحثون أن الفئران التي تناولت الفراولة، انخفض التدهور المعرفي والتهاب الدماغ لديها، وذلك لاحتواء الفراولة على مركب يدعى “فيسيتين” (Fisetin).
    وقال الفريق إن مركب “فيسيتين” متواجد أيضًا في مجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات، ومنها التفاح، والعنب، والبصل، والخيار، وهو المركب الذي يعطى الفواكه والخضروات لونها المميز.
    وأشارت الدراسة إلي أن هذا المركب له خصائص مضادة للأكسدة، وهذا يعني أنه يمكن أن يساعد على الحد من الالتهابات وتلف الخلايا الناجم عن الشيخوخة.
    ويعتقد الباحثون أن النتائج التي توصلوا إليها تشير إلى أن مركب “فيسيتين” قد يؤدي إلى استراتيجية وقائية جديدة من مرض ألزهايمر، فضلا عن غيره من الأمراض العصبية المرتبطة بالتقدم في العمر.
    وأضافوا أنهم يأملون في إجراء المزيد من التجارب السريرية على البشر للتأكد من النتائج التي ظهرت على الفئران.
    وخلص تقرير أصدره معهد الطب النفسي بجامعة “كينجز كوليدج” في لندن، بالتعاون مع الاتحاد الدولي للزهايمر، فى سبتمبر/أيلول 2014، إلى أن عدد الأشخاص الذين يعانون من ألزهايمر ارتفع بنسبة 22% على مستوى العالم خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة ليصل إلى 44 مليونًا.
    وأفاد التقرير أن العدد سيزداد 3 أضعاف بحلول عام 2050 ليصبح عدد المصابين بالمرض 135 مليونا تقريبا في العالم، بينهم 16 مليونا في أوروبا الغربية.

  • دراسة: تناول البرتقال يوميا يخفض خطر الإصابة بالخرف بمعدل 25%

    كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون، أن تناول البرتقال يوميا يخفض خطر الإصابة بالخرف، ووفقا لموقع صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، فوجد الباحثون أن الاستهلاك اليومى لأى من الحمضيات مثل البرتقال أو الجريب فروت أو الليمون يمكن أن يقلل من فرص تطور مشاكل الدماغ المستعصية “الخرف” بمقدار 25% تقريبا.

    وتشير النتائج التى توصل إليها فريق من العلماء فى جامعة توهوكو فى اليابان، إلى أن البرتقال يمكن أن يكون سلاحا قويا ضد المرض الذى يطلق عليه وباء العصر الحديث.

    وقد أشارت الدراسة إلى أن الحمضيات يمكن أن تحمى الدماغ ضد الأضرار التى تؤدى إلى الخرف أو مرض الزهايمر، حيث إن حمض الستريك الموجود فى الحمضيات يحتوى على مادة “نوبليتين” الكيميائية التى قد تبين أنها تعمل إبطاء أو عكس ضعف الذاكرة.

    وقال باحثون بقيادة جامعة لندن وجامعة ليفربول إن إجمالى المتضررين من الخرف سيقفز 60% بمعدل 1.2 مليون شخص فى إنجلترا وحدها بحلول عام 2040.

  • 6 أعراض تنذرك بالإصابة بأمراض القلب

    أعراض عديدة تظهر عليك تشير إلى الإصابة بأمراض القلب خاصة من عمر الأربعين إليك أبرز تلك الأمراض يقدمها استشارى الباطنة والقلب الدكتور محمد لطفى لـ”صدى البلد”:

     

    1-الشعور بالألم في مكان القلب قد يكون مؤشرًا للإصابة بمرض الشريان التاجي وانسداد الشرايين المغذية للقلب ويكون الألم على شكل وخز وفي حالات نادرة قد تكون تحت الثدي الأيسر.

     

    2- ضيق التنفس قد يعود ذلك الى فشل القلب وقد يكون لأسباب أخرى مثل أمراض الرئة.

     

    3- التعب من الأعراض الشائعة مع النشاطات البسيطة مثل صعود السلم و المشي فى المنزل أو حمل الأغراض.

     

    4-الخفقان: ينشأ عند الاحساس بأن ضربات القلب أسرع أو أبطأ عن العادة ويتطور الخفقان دون الإصابة بأي مرض خطير في القلب.

     

    5- تورم في الساقيين: تورم الساقين، البطن، القدمين أو الكاحل قد تدل على وجود قصور في القلب.

     

    6- السعال الذي يوقظ من النوم ويتعافى منه المريض على وجود قصور في القلب ومن الممكن تسرب الدم بشكل كثيف إلى الرئتين.

  • اليوغا قد تسبب الألم وتفاقم الإصابات

    عُرفت رياضة اليوغا بفوائدها العديدة وقدرتها على تخفيف الأوجاع والآلام، ولكن دراسة جديدة ذكرت أنها قد تؤدي أحيانا إلى إصابات معينة.

    ووجدت دراسة أجرتها جامعة سيدني، أن اليوغا تسبب ألم العضلات والعظام، غالبا في منطقة الذراعين، عند أكثر من 10% من المشاركين في الدراسة، كما أدت أن اليوغا تؤدي إلى تفاقم 21% من الإصابات الموجودة.

    وقال الباحث الرئيسي، إيفانغيلوس باباس، إن خطر الألم الناجم عن اليوغا، يعد أكبر مما كان يُعتقد سابقا.

    وأضاف موضحا: “وجدت دراستنا أن حدوث الألم الناجم عن اليوغا، يشكل أكثر من 10% سنويا من الآلام لدى المشاركين في الدراسة، وهو ما يعادل معدل جميع الإصابات الرياضية، عند ممارسي الرياضات بأنواعها”.

    وشارك في الدراسة أكثر من 350 شخصا، ممن حضروا دروسا لليوغا، وطُلب منهم (معظمهم من النساء اللواتي يبلغ متوسط أعمارهن 45 عاما)، ملء استبيان في وقت محدد، وآخر بعد سنة واحدة.

    إقرأ المزيد
    اليوغا تقي من السرطان والأمراض النفسية
    ووجدت الدراسة أن معظم الألم “الجديد” (13.3%) كان إما في منطقة الكتف والمرفق والمعصم، أو اليد بأكلمها. ويقول باباس، مدرب اليوغا، إن هذا الأمر منطقي، لأن الأطراف العليا من الجسم ليست مصممة لحمل الكثير من الوزن.

    وأردف قائلا: “يوجد الكثير من الحركات والانقلابات في اليوغا، التي تضع الكثير من الوزن على الأطراف العليا”.

    ولكن يقول الخبر السار في الدراسة، إن نحو الثلثين أو 74% من المشاركين، أفادوا بأن اليوغا تخفف من آلام أسفل الظهر والرقبة. ونُشرت الدراسة في مجلة Bodywork and Movement Therapies.

    وأوضح باباس أن هذه النتائج يمكن أن تكون مفيدة للأطباء والأفراد، لمقارنة مخاطر اليوغا مع الرياضات الأخرى، لاتخاذ القرارات الصائبة لتحديد الأنشطة الأفضل.

    وينصح الخبراء بضرورة قيام المشاركين بإعلام المدربين وأخصائيي العلاج الطبيعي على الآلام الموجودة مسبقا، وخاصة في الأطراف العليا، لتحديد الحركات اللازم اتباعها.

  • دراسة: كريم سحري يعطي اللون البرونزي ويقي من السرطان

    توصل فريق من الباحثين الأمريكيين إلى كريم ينشط إنتاج الميلانين للوقاية من سرطان الجلد بعد التعرض للأشعة فوق البنفسجية لاكتساب اللون البرونزي المحبب.

    وأكدت دراسة أمريكية قادها الدكتور دافيد فيشر رئيس قسم الأمراض الجلدية في مستشفى “ماساتشوستس” الأمريكية ، والأستاذ في كلية الطب بجامعة هارفارد، احتواء الكريم على جزيء يخترق الجلد ويجعله برونزي اللون دون التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية ما ينجم عليه من أضرار صحية بالغة وارتفاع مخاطر الإصابة سرطان الجلد .

    ويعمل الجزيء على تنشيط خلايا الجلد ويجعلها تنتج هرمون “الميلانين ” والصبغة التى تلون الجلد.

    وقد تم تجربة الكريم على مجموعة من الفئران وأثبت فاعليته ووقايته من فرص الإصابة بسرطان الجلد الناجم عن التعرض لأشعة الشمس الفوق بنفسجية .

  • تناول العنب يساعد على الوقاية من الإصابة بسرطان القولون

    كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من ولاية بنسلفانيا الأمريكية ان تناول العنب يساعد على الوقاية من الإصابة بسرطان القولون.

    وأجريت الدراسة على 52 من الفئران المصابة بسرطان القولون تم خلالها تقسيمها لثلاث مجموعات الأولى تغذت على مستخلص العنب والثانية تناولت عقار “سولينداك” وهو عقار مضاد للالتهابات في البشر والثالثة تناولت النظام الغذائي العادي.

    ووجدت أن عدد أورام القولون في الفئران انخفض لدى المجموعة التي تغذت على مستخلص العنب بنسبة 50% بدون اي سمية على الجهاز الهضمي كما انخفضت النسبة أيضا لدى المجموعة الثانية لكن مع مخاطر التعرض للسموم.

    وبينت أن “ريسفيراترول” هو أحد المركبات الموجودة في العنب بجانب بذور العنب ويعتبران فعالي جدا في قتل الخلايا السرطانية بالقولون دون ترك سموم بالجسم.

  • تعرض الجسم للشمس يفيد فى تنظيم ضغط الدم وصحة العظام

    على الرغم من أن الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن الشمس يمكن أن تسبب الإصابة بالحروق وسرطان الجلد، إلا أن جسم الإنسان لا يستغني عن التعرض للشمس بشكل يومي للحصول على فيتامين د والوقاية من الأمراض.

    وبالإضافة إلى الحفاظ على صحة العظام، تقدم الشمس لجسم الإنسان العديد من الفوائد نستعرضها فيما يلي:

    1- تنظيم ضغط الدم

    تغيب الشمس لفترات طويلة خلال فصل الشتاء في الدنمارك، وأظهرت الدراسات أن 80% من الدنماركين يعانون من انخفاض نسبة فيتامين د خلال شهر شباط، ويرتبط ذلك مع ارتفاع ضغط الدم لدى العديد من السكان وخاصة النساء.

    2- صحة العظام

    من الحقائق المثبتة علمياً أن فيتامين د يحفز امتصاص الكالسيوم والفوسفور مما يساعد على تقوية العظام، وتشير بعض الأبحاث إلى أن هناك علاقة مباشرة بين كثافة العظام وفيتامين د3، وهو فيتامين قابل للذوبان ينشأ عند تعرض الجلد لأشعة الشمس.

    3- تحسين وظائف الدماغ

    لا يقتصر دور فيتامين د الذي تساعد أشعة الشمس على إنتاجه على تقوية العظام، بل يلعب دوراً هاماً في أداء العديد من أعضاء الجسم لوظائفها ومن بينها الدماغ، حيث لاحظت دراسة في جامعة كامبريدج انخفاض الوظائف المعرفية مع انخفاض مستويات هذا الفيتامين في الجسم، كما وجدت دراسة أخرى أن فيتامين د يحفز نمو الخلايا العصبية في الجزء المسؤول عن تشكيل وتنظيم الذاكرة في الدماغ.

    4- علاج الاكتئاب

    يتم إنتاج مادة كيميائية تدعى السيروتونين تؤثر على مزاج الإنسان، وذلك عندما تصل أشعة الشمس إلى شبكية العين، ومن المعروف أن هذه المادة تدخل في تركيب معظم الأدوية المضادة للاكتئاب.

    5- النوم الصحي

    بخلاف الاعتقاد السائد بأن لا علاقة لأشعة الشمس بالنوم، أظهرت الأبحاث أن التعرض بشكل يومي لأشعة الشمس في نفس الوقت يساعد على إنتاج مادة الميلاتونين المسؤول عن تنظيم النوم.

    6- علاج أعراض الزهايمر

    أظهرت البحوث السريرية أن مرضى الزهايمر الذين يتعرضون لأشعة الشمس طوال اليوم، يسجلون نتائج أفضل في الاختبارات العقلية، بالإضافة إلى تراجع بعض أعراض هذا المرض.

    7- علاج بعض الأمراض الجلدية

    تساعد أشعة الشمس على علاج بعض الأمراض الجلدية كحب الشباب والصدفية والأكزيما وغيرها من الالتهابات الجلدية الفطرية، ووجدت إحدى الدراسات أن التعرض لحمام شمسي لأربعة أسابيع، ساهم في علاج أعراض مرض الصدفية بنسبة 84%، ولكن يجب أن يتم ذلك تحت إشراف طبي دقيق، تجنباً للأضرار الناتجة عن فرط التعرض للأشعة الضارة.

    8- تحسين نمو الأطفال

    ينطبق ذلك بشكل كبير على الأطفال الرضع، وبينت إحدى الدراسات أن التعرض لأشعة الشمس خلال الأشهر القليلة الأولى من حياة الطفل، يؤثر بشكل كبير على نموه في المستقبل، لذلك ينصح بتعريض الأطفال لأشعة الشمس الخفيفة بشكل يومي.

    9- تعزيز جهاز المناعة

    يساعد التعرض لأشعة الشمس على تعزيز نظام المناعة في الجسم، وهذا يفسر استخدام أشعة الشمس لعلاج أمراض المناعة الذاتية كالصدفية، حيث تساعد على إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تعتبر الحصن الدفاعي المنيع في نظام مناعة الجسم.

    10- الوقاية من السرطان

    أظهرت دراسة أجراها الدكتور سيدريك غارلاند وشقيقه الدكتور فرانك، أن ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الكولون في نيويورك ترتبط بغياب أشعة الشمس لفترات طويلة، بالمقارنة مع ولاية نيومكسيكو التي تساعد فيها أشعة الشمس على إنتاج فيتامين د الذي يساعد على منع بعض أنواع السرطان.

  • جربي هذه الطريقة قبل العيد للقضاء على دهون البطن نهائيًا

    القضاء على الدهون المتراكمة فى منطقة أسفل البطن، حلم تسعي الوصول إليه كثير من الفيات، خاصة قبل فترة العيد وشراء الملابس.

    ونشر موقع “شير كبير”، طريقة مجربة وفعالة للتخلص من الدهون أسفل البطن، وتحتوي على “زيت الخروع والكركم وشرائح الخيار”، وذلك من خلال خلطهما معًا، ودهن منطقة البطن بهذا الخيط مع لفها بورق الأسترتش.

    ويساعد الخليط بعد تركه لمدة ساعة على القضاء على الدهون من خلال خلق محيط حرارة فى منقطةا لبطن الامر الذي يعد بمثابة السونة المنزلية، كما يعمل على تعزيز فرص التمثيل الغذائي بصورة أسرع وهو ما يساعد على حرق الدهون ومنع تراكمها.

زر الذهاب إلى الأعلى