طب

قال طبيب الأنف والأذن والحنجرة ميشائيل ديج إن الشعور بـآلام بالأذن بعد السباحة أو التنزه في ظل أجواء باردة مثلا يعد أمراً طبيعياً لا يدعو للقلق.

وأوضح أنه يمكن مواجهة هذه الآلام بواسطة قطرات الأذن، التي لا تتطلب وصف الطبيب، وتعاطي أحد المسكنات أو الانتظار حتى تتلاشى الآلام من تلقاء نفسها.

أما إذا تدهورت حاسة السمع بشكل غير معتاد أو في حال خروج إفرازات من الأذن، فيلزم حينئذ استشارة طبيب، لأن هذه الأعراض قد تشير إلى الإصابة بالتهاب بكتيري بالأذن الوسطى، والذي ينبغي علاجه بالأدوية مثلاً.

لطالما نسمع من أجدادنا وكبار السن المحيطين بنا عن فائدة العلاجات الطبيعية لكثير من الأمراض عوضاً عن استخدام الأدوية والعقاقير الممتلئة بالمواد الكيمياوية ذات التأثير السلبي على الصحة.

ويعتبر ارتفاع ضغط الدم من المشاكل التي لطالما تمت معالجتها بالطرق الطبيعية قبل تقدم العلم واكتشاف الأدوية المناسبة لذلك، وارتفاع ضغط الدم هو عبارة عن زيادة تدفق الدم في الشرايين بمعدل غير طبيعي، وإن لم تتم معالجته والسيطرة عليه فإنه يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة كأمراض القلب والفشل الكلوي والسكتة الدماغية، وغيرها.

وإليكم فيما يلي 6 نصائح غير تقليدية لخفض ضغط الدم، حسب ما جاء في موقع “بولد سكاي” المعني بالصحة:

1- الإكثار من تناول الموز

يحتوي الموز على كمية كبيرة من البوتاسيوم، وهو أحد العناصر التي يمكن أن تقلل من ضغط الدم بشكل طبيعي، وبالتالي فالإكثار من تناوله يعد علاجاً فعالاً لارتفاع ضغط الدم.

2- السيطرة على الإجهاد

خلصت دراسات بحثية عديدة إلى أن التوتر يمكن أن يسبب العديد من التقلبات الهرمونية في الجسم والتي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، لذلك فإن السيطرة على الإجهاد يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم المرتفع.

3- الاسترخاء

الاسترخاء يمكن أيضا أن يساعد في تمدد الأوعية الدموية وتقليل ضغط الدم المرتفع بشكل طبيعي.

4- تناول الشوكولاته الداكنة

لأنها غنية بالمواد المضادة للأكسدة، تساعد الشوكولاته الداكنة في تمدد الأوعية الدموية مما يسمح للدم بالمرور بشكل أسهل عن طريق الأوردة، وبالتالي ينخفض ضغط الدم

. 5- تناول الفراولة والتوت

لأنها جميعاً غنية بمادة البوليفينول، فإن تناول الفراولة والتوت بأنواعه يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم بشكل طبيعي.

6- الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم

تساعد أيضاً الأطعمة الغنية بالكالسيوم مثل الحليب، والخضروات الورقية، وغيرها في خفض ضغط الدم المرتفع بشكل طبيعي، حيث يمكنها السيطرة على معدل ضخ القلب للدم.

أثبت باحثون إسبان فاعلية عقار جديد قد يشفي المصابين بمرض نقص المناعة المكتسبة “الإيدز” بشكل نهائي.

ووفقا لما نشرته صحيفة ديلي ميل، فإن الباحثون القائمون على تجارب العقار أثبتوا شفاء خمسة مصابين بفيروس الإيدز تماما بعد سبعة أشهر من استخدامه.

ويواصل العلماء أبحاثهم على العقار الذي أثبت لأول مرة أنه يمكن العلاج بشكل نهائي من هذا المرض.

ووفقا لديلي ميل فتم حقن 13 متطوعا من المصابين بالفيروس باللقاح الجديد قبل 7 أشهر، وعاد الفيروس للظهور في 8 من المتطوعين، لكنه اختفى تماما في 5 منهم، وهي حالة لم تحدث مسبقا.

ومرض الإيدز يصيب الجهاز المناعي لدى الإنسان بفيروس نقص المناعة البشرية “أتش آي في”، ويؤدي إلى ضعف فاعلية الجهاز، ويصبح المصابون به عرضة للإصابة بأنواع من العدوى والأورام.

وينتقل فيروس الإيدز عن طريق الاتصال المباشر بين غشاء مخاطي أو مجرى الدم وبين سائل جسدي يحتوي على هذا الفيروس.

تقول دراسة جديدة إن تعمد ضرب كرة القدم بالرأس قد يؤدي إلى أعراض ارتجاج في المخ على الرغم من أن الأبحاث تشير إلى أن تلك المشاكل تنجم أساسا عن تعرض الرأس لضربة بطريق الصدفة.

وعلى الرغم من أن لاعبي كرة القدم الهواة معرضون لخطر متزايد بالإصابة بأعراض تشبه الارتجاج نتيجة الاصطدام ببعضهم و بأشياء أخرى فإنهم معرضون أيضا لخطر متزايد لمثل هذه الأعراض إذا استخدموا رأسهم كثيرا لضرب الكرة.

ولكن الدراسة الجديدة لا تستطيع أن تقول إن ضرب الكرة بالرأس تؤدي إلى إلحاق ضرر بالدماغ أو مشكلات أخرى في المستقبل.

وقال الطبيب مايكل ليبتون وهو طبيب أعصاب في كلية البرت أينشتين للطب ومونتيفيور هيلث سيستم في مدينة نيويورك “هناك ما يكفي كي نقول إنه ربما يكون هناك خطر.

“نحن نتحدث عن الآثار على المدى القريب جدا.

“تلك أعراض فورية بشكل حقيقي. هذه الوثيقة لا تعالج العواقب على المدى الطويل.”

وأشارت أبحاث أجريت في الآونة الأخيرة إلى أن الأعراض التي تشبه الارتجاج بين لاعبي كرة القدم الصغار تنجم عن التصادم غير المقصود وليس ضرب الكرة بالرأس.

يتعرض الكثير الى إصابات الحروق اثناء الطهى مما يسبب لهم آلاما مزعجة، والبحث عن طرق سهلة للتخلص من هذه الآلام وشفاء الحرق سريعا دون أن يترك اثر، لذلك ينصح دكتور محسن النادى استشاري الطب البديل ، أن هناك عدة وصفات تساعدك في التخلص من الآم الحرق التي تصيبك أثناء القيام بطهي الطعام.

– الصبار : من أفضل العلاج للحروق حيث تقطف ورقة الصبر وتوضع عصارتها السائلة على الحرق او الجرح او خلاف ذلك ويعتبر هلام الأوراق مفيدا لكل حالات الجلد تقريبًا، التي تحتاج الى تلطيف او تقبض كما انه يعالج عروق الدوالي الى حد ما.

– العسل الأبيض : يدهن المكان المصاب بعسل النحل الصافي حيث يمنع وصول الهواء إلى الجزء المصاب فيشفى خلال اسبوع لانه يعتبر مضاد حيوي و يساعد فى التخلص من البكتيريا و يزيل الألم .

– زيت الزيتون : يمكنك استخدام خل التفاح أو زيت الزيتون كبديل للعسل.

– الجرجير : يغلى بعض الجرجير وأوراق التوت بالإضافة إلى بصلة ثم يخلط بزيت بذر الكتان فنحصل على مرهم ندهن به مكان الحرق يوميا حتى الشفاء .

– زيت اللوز : نستطيع دهان مكان الحرق بزيت اللوز لشفاء الحرق .

– زيت السمسم : يمسح الحرق بالماء المالح ثم يمسح مره ثانية بزيت السمسم ويجب تكراره عدة مرات يوميا.

حذرت دراسة كندية نشرت مؤخرا فى مجلة (Canadian Audiologist) من تأثير سماع صوت انفجار البالونات على الأطفال الصغار والذى قد يصيبهم بالصمم وفقدان السمع.

واعتمدت الدراسة على تسجيل أصوات انفجار البالونات باستخدام أساليب مختلفة مثل الدبوس أو الضغط الشديد عليه، ووجدوا أن الصوت الناتج عن انفجار البالونات بسبب الضغط الشديد عليها مما أدى إلى إحداث صوت أعلى بثلاث مرات من الطلقات النارية، وأكدوا أن صوت انفجار البالونات باستخدام طرق وأساليب أخرى يعد خطيراً على صحة الأطفال بشكل أساسى.
وتشير توصيات الباحثون من جامعة ألبرتا الكندية والقائمين على الدراسة، إلى أن صوت فرقعة البالونات يفوق بكثير صوت بندقية الصيد المرتفع، لاسيما فى الحفلات وأعياد الميلاد والمناسبات، لذا وجهت الدراسة نصيحة للآباء بعدم تعرض أطفالهم لضجيج فرقعة البالونات خلال الحفلات والمناسبات وأعياد الميلاد، حفاظاً على طبلة الأذن.

كما نصح الباحثون بضرورة ارتداء واقٍ للأذن فى حال التعرض لهذه الحفلات موضحين أن الصوت الذى تسمعه الأذن لا يتعدى 140 ديسيبل (Decibels)، فى حين أن صوت انفجار البالونات الناتج عن الضغط عليها يصل إلى 168 ديسيبل، وأن التعرض لأصوات تفوق التردد الموصى به، من شأنه أن يسبب مشاكل فى السمع لدى الأطفال وحتى لدى البالغين.
وأكد الباحثون أن هذه النتائج لا تعنى الامتناع عن اللعب فى البالونات ولكنك يجب مراقبة الأطفال أثناء لعبهم وتحذيرهم من القيام بتفجيرها، لكن الأمر بالغ الأهمية لحماية السمع لدى الأطفال بشكل خاص، ففى حال إصابتهم بضعف فى السمع سيكون من شبه المستحيل إعادة السمع الطبيعى لديهم.

أكد عالم النفس الفرنسي أيف الكسندر تالمان، في جامعة باريس، خلال أحدث دراساته، أن الإنسان هو الذي يبحث عن السعادة، ويقول “نحن لا نجد السعادة في أي مكان أو وقت ولكن نحن الذين ندرب أنفسنا على أن نجد السعادة”.

ويقترح عالم النفس، الذي نشر دراسته في مجلة “فام أكتويل” الفرنسية الأسبوعية، سلسلة من التدريبات التي توصل إلى السعادة، أولها محاولة “نط الحبل” ما يساعد على التخلص من كل الهموم، وتابع قائلًا “تمتع بأوقات الفرح والسرور التي تقدمها لك الحياة اليومية وحتى ولو كانت لفترات قصيرة”.

ونصح البحث، بتعلم رؤية الكوب ممتلئا إلى النصف، بدلًا من أن تراه فارغًا، مؤكدًا على ضرورة محاولة الاسترخاء وترك كل الهموم، إلى جانب اللعب مع الأطفال الصغار الذين يدخلون البهجة والسرور.

وأكد الباحث “حاول الاستمتاع بالوقت السعيد لأطول فترة ممكنه”.

توصل فريق من الباحثين الأمريكيين في معهد التكنولوجيا بجامعة “ماساتشوستس” إلى معرفة أن الرضيع الذي يصل عمره إلى أربعة أشهر، يمكنه التعرف على ملامح وجه الأم والذي يواجهها بشكل مباشر منذ ولادته.

وأوضح عالم الأعصاب الأمريكي “بن درين” أن المولود عندما يرى الوجه، يتحرك في المخ جزءان، يتواجد الجزء الأول في القشرة الدماغية، والثاني في منطقة تعرف باسم “أخاديد الوجه”، وهو ما يعنى قدرة الرضيع على استخدام نفس مناطق المخ التي يستخدمها الشخص البالغ.

وفيما يتعلق برؤية المناظر المحيطة، تعود إلى منطقة تلافيف المخ، حيث المادة الرمادية والتي تشكل جزءا كبيرا منها يلعب دورا هاما وظائف التمييز والذاكرة واسترجاع المعلومات.

وكان الباحثون الأمريكيون استخدموا صورة الرنين المغناطيسي للتوصل إلى هذه الحقيقة، خاصة بعد ما توصلت إليه طبيبة الأطفال الفرنسية “جيسلان ديان لامبرونز” في أبحاثها، إلى أن الرضيع في شهره الثالث يمكنه التعرف على الأم بنفس مناطق المخ المعنية بذلك المتواجدة لدى الشاب.

على عكس ما كان يُعتقد أفادت نتائج دراسة جديدة أن ارتفاع ضغط الدم يقلل خطر الإصابة بالخرف في الشيخوخة ولا يزيده، خاصة إذا حدثت الإصابة بارتفاع الضغط في مرحلة متقدمة من العُمر.

ويعتبر الزهايمر أحد أكثر أشكال الخرف شيوعاً في العالم، ويعاني من الخرف واحد من كل 3 من كبار السن في الولايات المتحدة حالياً.

ونُشرت نتائج هذه الأبحاث في دورية “الزهايمر والخرف” وأجريت في جامعة كاليفورنيا، وتم فيها تتبع مجموعة من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 88 عاماً، ومعظمهم بين الـ 90 والـ 93، واستمرت فترة المتابعة سنتين ونصف.

وتعتبر هذه الفئة العمرية هي الأكثر إصابة بالخرف والزهايمر، وتبين أن الذين تم تشخيص ارتفاع ضغط الدم لديهم في سن الـ 89 كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف والزهايمر، وأن من تم تشخيص ارتفاع ضغط الدم لديهم بعد بلوغ الـ 90 انخفضت مخاطر إصابتهم بالخرف كثيراً حتى أنهم في وضعية أفضل ممن يصغرونهم بكثير من ناحية مخاطر الإصابة بالزهايمر.

وتقدم هذه النتائج صورة جديدة تطرح مزيداً من التساؤلات العلمية عن العلاقة بين ارتفاع ضغط الدم وبين تأثر الخلايا العصبية في الدماغ. وتقترح هذه النتائج احتمال تغير العوامل المؤثرة في الإصابة بالخرف مع التقدم في العُمر.

لا شك أن تناول الحليب الخالي من الدهون بدلاً من كامل الدسم يمنح الجسم فوائد صحية، لكن هل تعلم أن الحليب منزوع الدسم يمكن أن يسبب ظهور حب الشباب؟

وفيما يلي مجموعة من الأطعمة يُعتقد أنها تزيد بثور الوجه وحب الشباب:-
1-خبز القمح:

وفقا لدراسة نُشرت في دورية الجمعية الأوروبية للأمراض الجلدية هناك ارتباط بين الحساسية للغلوتين الذي يوجد في القمح وبين حب الشباب. إذا كنت تشكو من بثور الوجه ابحث عن بدائل مثل الشوفان وخبز الراي، أو تناول الكربوهيدرات من البطاطس والأرز.

2-الحليب خالي الدسم:

وجدت دراسة نشرتها دورية الجمعية الأمريكية للأمراض الجلدية أن الذين يشربون الحليب العادي أقل شكوى من حب الشباب وبثور (دمامل) الوجه مقارنة بمن يشربون الحليب خالي الدسم.

3-السموثي:

يوفر عصير السموثي مغذيات عديدة للجسم، لكن عند تناول الكثير من الفركتوز الموجود في الفاكهة تتأثر البشرة وتصبح أكثر قابلية لظهور حب الشباب.

4-زيت الصويا:

يحتوي زيت الصويا على الكثير من الدهون غير المشبّعة، ومنها زيت الصويا والزيوت الغنية بأحماض أوميغا6.

5-اللبن قليل الدسم:

عندما يقوم منتجو الألبان بتقليل نسبة الدسم في اللبن (الزبادي) وغير ذلك من منتجات الحليب يضيفون نسبة كبيرة من السكر المصنّع الذي يتسبب في تآكل طبقة الكولاجين التي تبطّن الجلد، وينتج مكان الطبقة المتآكلة بثور الوجه.