طب

نشر موقع “ليست 25” قائمة بعدد من المنتجات الطبيعية والتى يستخدمها البشر بصورة شبه يومية، ويعتقدون أنها مفيدة ولكنها فى الحقيقة ضارة جدا وتسبب للوفاة.

لذلك جمعنا قائمة بأكثرها ضررًا، لتوخى الحذر منها واستخدامها بمعدل طبيعي، حتى لا تتأذى فى حالة عدم الإستغناء عنها، وفيما يلي نستعرض القائمة:

10- البطاطس

لا تأكل أبدا البطاطس المتحولة إلى اللون الأخضر، حيث تتحول لمادة سامة جدًا، تسبب اضطراب في المعدة، والهلوسة وبطء التنفس.

10 منتجات طبيعية
9- الملح

تواجد الملح فى طعامنا هو شيء طبيعي، ولكن الإكثار من ذلك يمكن أن يسبب الجفاف، ويرفع ضغط الدم بشكل خطير.
10 منتجات طبيعية
8- طلاء الأظافر

يستخدم مركب الفورمالديهايد فى حفظ الجثث لفترات طويلة، وهو نفس المركب الذى يدخل فى تصنيع طلاء الأظافر، وهى مادة مسرطنة معروفة.

10 منتجات طبيعية
7- المياه

هل سمعت من قبل عن تسمم المياه، يحدث عندما تشرب الكثير من المياه وتسير بسرعة كبيرة جدًا، ويمكن أن يؤدي إلى الوفاة، والأكثر عرضة له هم عدائو الماراثونات.
10 منتجات طبيعية6- فول الصويا

هو منتج هرمون الاستروجين في المقام الأول وهرمونات الغدة الدرقية، ويستخدم في صناعة كل الأغذية تقريبًا، من جميع منتجات الألبان واللحوم المصنعة، وأحد مسببات سرطان الثدى.

10 منتجات طبيعية
5- القهوة

أكثر الطرق الشهيرة للمساعدة على الإستيقاظ في جميع أنحاء العالم، ولكن لديها أيضا بعض الآثار الجانبية المزعجة جدا مثل زيادة القلق وارتفاع ضغط الدم، والصداع النصفي الفوري.

10 منتجات طبيعية4- الفطر “المشروم”

يمتاز بالمذاق الجميل، ولكنه يصيب بالهلوسة الحية، وبعضها يمكن أن يقتلك على فترات طويلة، وخاصة الفطر البري.
10 منتجات طبيعية3- الشيح

الشيح أحد أكثر أنواع الشراب شيوعًا، ويستخدم كعلاج للديدان، ولكن تم اعتماده كمادة غير آمنة من قبل ادارة الأغذية والعقاقير، لأنه يسبب الهلوسة والفشل الكلوي.
10 منتجات طبيعية2- التبغ

معروف عنه إلحاق الضرر بالرئة أو الحنجرة من قبل السرطان، فالأوراق التى تحتوي على النيكوتين تسبب الإدمان، ويمكن أن تتسبب جرعة كبيرة فى قتلك.

10 منتجات طبيعية1- المكسرات البرازيلي

تحتوي على كمية كبيرة من السيلينيوم، ويمكن تناولها بشكل متكرر أو بكميات كبيرة فتؤدي إلى التسمم، وتجعل أظافرك هشة وشعرك يتساقط.

صدى البلد

أشارت مجلة ” ناتور آرتست ” إلى أن آلام الشد أو الوخز في منطقة الخصر قد تكون مؤشراً على مرض الالتهاب الكيسي، حيث عادةً ما تظهر هذه الأعراض بعد الإجهاد أو الحركة الكثيرة.
وأوضحت المجلة الألمانية أن هذه الأعراض تظهر بعد ذلك في فترات الراحة، وقد يكون السبب هو زيادة التحميل. فعندما تحتك السفق “الأوتار العضلية العريضة” على الجانب الخارجي للفخذ مع العظمة يمكن أن تتسبب في تهيج والتهاب الكيس “الجراب الزلالي”.

ونصح الأطباء في مثل هذه الحالات بالراحة، وخفض درجة حرارة المواضع المصابة، وتناول مضادات الالتهابات بعد استشارة الطبيب. وفي الأحيان قد يلزم اللجوء إلى التدخل الجراحي.

إصابة الشعر بالقشرة مع بداية فصل الشتاء، من الأمور الموسمية التى تزعج شريحة كبيرة من الأفراد سواء كانوا نساء أو رجالا، ما يجعلهم يشعرون بالحرج والخوف على سقوط شعرهم من هذا العرض.

وتشكل قشرة الشعر خطر كبير على قوة البصيلات ومدى تحملها ومقومتها للعوامل الجوية المختلفة، وفيما يلي 6 خطوات للقضاء على القشرة نهائياً:

1-تجنب دهن الشعر بالزيوت وتركها دون غسيل لأن ذلك من الأسباب المباشرة لظهور الفطريات فة فروة الرأس بسبب تراكم الدهون ما ينتج عنه القشرة.

2-الحرص على عدم استعمال أدوات العناية الشخصية الخاصة بالآخرين، لتجنب انتقال العدوى.

3-يتم غسل الشعر بماء فاتر ويجب تجنب الماء البارد لأنه لا يساعد فى إزالة الدهون، وكذلك الحال بالنسبة للساخن.

4-يتم غسل الشعر بتدليك فروة الرأس بحركة دائريه بواسطة أطراف الأصابع وليس الأظافر.
5-أصحاب الشعر الدهنيى يجب عليهم استخدام أنواع الشامبو الطبى الخاصة بالقشرة، مع الحرص على غسل الشعر من مرتين إلى ثلاثة أسبوعيا.

6-يفضل عمل “ماسك” لفروة الرأس بشكل أسبوعى ويكون عبارة عن “زيت البابونج، زيت القرفة، زيت الشاة الأخضر، زيت الليمون” بكميات متساوية مع إضافة ملعقة صغيرة من عسل النحل، يترك القناع على الشعر 60 دقيقة ثم يغسل جيداَ.

نتائج جديدة وخطيرة كشفت عنها دراسة علمية حديثة، حيث أفادت أن النساء اللاتى يستخدمن مزيلات العرق بانتظام التى تحتوى على أملاح الألومنيوم قد يكن أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدى.

وقال فريق من الباحثين السويسريون إن التعرض الطويل الأمد لكلوريد الألومنيوم يمكن أن يؤدى إلى تطوير الأورام التى تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم.

لكن دراسات سابقة قد نفت وجود أى صلة والمصنعون يصرون على أن المنتجات آمنة تماماً على المستهلك.

وتشير أحدث دراسة أجراها العلماء فى جامعة جنيف السويسرية، قد يكون هناك خطر متزايد بسبب استخدام مركبات الألومنيوم فى مضادات التعرق.

وأوضح العلماء أن هذه المركبات تمنع مؤقتا الغدد العرقية ولكن يمكن أن تتراكم فى أنسجة الثدى، وتنتج بعض الآثار مثل هرمون الاستروجين، فى حين أن بعض مزيلات تفرز الروائح البسيطة، وهى مصممة فقط لإخفاء الرائحة.

ووجد الدكتور “أندريه باسكال” المؤلف المشارك فى الدراسة، أن التعرض على المدى الطويل لمزيلات التعرق تسبب الأورام الثديية ويمكنها الانتشار إلى أماكن اخرى. وقد نشرت هذه الدراسة فى الدورية الدولية للسرطان.

نتائج جديدة وخطيرة كشفت عنها دراسة علمية حديثة، إذ أفادت بأن تدخين السجائر يمكن أن يترك بصمة دائمة على الحمض النووى البشرى، ويسبب تغيير أكثر من 7000 من الجينات التى يمكن أن تسهم فى تطور الأمراض المرتبطة بالتدخين.

ولتأكيد نتائج الدراسة، استعرض الباحثون النتائج من عينات الدم المأخوذة لما يقرب من 16 ألف شخص فى 16 دراسة سابقة، ووجدوا أن الذين توقفوا عن التدخين استمرت لديهم آثار التدخين فى الجينات الخاصة بهم لعدة سنوات.

وقال مؤلف الدراسة الدكتور “ستيفانى لوندون”، نائب رئيس قسم علم الأوبئة بالمعهد الوطنى الأمريكى لعلوم الصحة البيئية: “على الرغم من أن هذا يؤكد الآثار طويلة الأمد للتدخين، لكن الخبر السار هو أن الإقلاع عنها يعزز الصحة”.

ووجد الباحثون أنه حتى بعد التوقف عن التدخين، هناك بعض التغيرات الجينية لا تزال موجودة، حتى بعد 30 عاماً من الإقلاع عنه، ويساهم فى مجموعة من المشاكل الصحية بما فى ذلك السرطان وأمراض القلب والسكتة الدماغية، ويسبب التدخين ما يقرب من 6 ملايين حالة وفاة كل عام.

وقد نشرت نتائج الدراسة عبر موقع صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، وذلك فى الحادى والعشرين من شهر سبتمبر الجارى.

كشف موقع “ديلى ميل” البريطانى مفاجأة حيث قال أن دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون تؤكد أن تناول حبوب منع الحمل يمكن أن يحمى النساء من آثار الأنفلونزا. وأوضح الباحثون من جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، أن هرمون البروجسترون الذى يوجد فى معظم أنواع أدوية تحديد النسل يساعد على درء الأنفلونزا. وأشار الباحثون إلى أن النساء المصابات بالأنفلونزا تنخفض لديهن مستويات هرمون البروجسترون فى الجسم، ولكن أدوية منع الحمل تعوض هذا الانخفاض وتقلل من آثار المرض. وأكد الباحثون على أن هذا البحث يفسر لماذا النساء المتزوجات أقل عرضة للإصابة بالأنفلونزا، لافتين إلى أن هرمون البروجسترون الموجود فى حبوب منع الحمل يساعد أيضاً على التئام خلايا الرئة التالفة بصورة أسرع. وأضاف رئيس فريق الباحثين الدكتور صبرا كلاين، أن هرمون البروجسترون الموجود فى حبوب منع الحمل يحمى الإناث من آثار الانفلونزا عن طريق زيادة إنتاج بروتين يسمى “amphiregulin”. جدير بالذكر أن منظمة الصحة العالمية (WHO) أفادت بأن أكثر من 100 مليون امرأة فى جميع أنحاء العالم تتناول وسائل منع الحمل التى تحتوى على هرمون البروجسترون.

على الرغم من كل المخاوف بشأن الهواتف المحمولة والإشعاع، لكن معظمنا لا يزال يضع الهاتف المحمول فى جيوب البنطلون، لأنه سهل ومريح، لكن له آثار سيئة من المستحيل أن نراها.

والآن، حذرت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون من وضع الهاتف المحمول فى جيب البنطلون الأمامى، مؤكدة أنه يدمر الحيوانات المنوية ويؤثر على نموها وحركتها الطبيعية.

ولتأكيد نتائج الدراسة، قام الباحثون باستعراض 21 بحثا عن الإشعاع الصادر من الهواتف ووضعه بالقرب من الأعضاء التناسلية للرجل لفترة طويلة من الزمن، ووجدوا أنه يخفض عدد الحيوانات المنوية، وإذا كانت على قيد الحياه يتلف الـ“DNA” الخاص بها.

ووفقاً لموقع صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، تعتبر هذه الظاهرة البيولوجية حالياً قيد مناقشة شرسة منذ العلماء، لكنهم ليس لديهم وسيلة لشرح كيفية الإشعاع غير المؤين الصادر عن الهاتف المحمول يؤثر على الجسم.

ووجد الباحثون مجموعة متزايدة من الأدلة تشير إلى دور محتمل للترددات الراديوية الناتجة عن الإشعاع الكهرومغناطيسى الناجم من الهاتف المحمول وضعف الخصوبة عند الرجال.

وبعد استعراض 27 دراسة، وجد الباحثون منهم واحد وعشرون أظهرت وجود علاقة سببية بين إشعاع الهاتف الخلوى وتلف الحيوانات المنوية.

وأشاروا إلى أن التعرض للهواتف المحمولة يترافق مع انخفاض 8% فى حركة الحيوانات المنوية، وتلف الحيوانات المنوية بمعدل 9%.

وأضاف الدكتور جويل موسكوفيتش، من مدرسة الصحة العامة فى جامعة كاليفورنيا فى بيركلي، أن هذا الاستعراض هو خطوة أساسية نحو فهم عالمى أوسع حول مخاطر هواتفنا، حيث أنه فى عام 2011، صنفت منظمة الصحة العالمية إشعاع الهاتف الخليوى كمادة مسرطنة، وكان هذا أول اعتراف كبير أن الهواتف المحمولة يمكن أن يكون لها تأثير ضار على أجسادنا.

بغض النظر، حذر الدكتور موسكوفيتش قائلاً “الرجال لا ينبغى عليهم وضع هواتفهم الجوالة قرب أعضائهم التناسلية”.

ذكر تقرير نشره الموقع الهندى”بولد سكاى” بعض الأطعمة الشائعة التى يمكن أن تقتل الرغبة الجنسية، كما يمكن أن تؤدى إلى مضاعفات أخرى مثل عدم الانتصاب والبرود الجنسى عند النساء.

وذكر التقرير أن الأطعمة التى تؤثر على الرغبة الجنسية تشمل الآتى :

1.الجبن:

فهى من الأطعمة التى تقتل الرغبة الجنسية، لأن الجبن يحتوى على هرمونات الأبقار يمكن أن تؤدى إلى تقلبات فى الجسم وانخفاض الرغبة الجنسية.

2.النعناع:

إذا كنت ترغب فى زيادة الرغبة الجنسية بشكل طبيعى، تجنب شرب النعناع، لأنه يمكن أن يقلل من مستويات هرمون التستوستيرون عند الرجال.

3.رقائق الذرة:

وفقا لدراسة يمكن لتناوله فى وجبة الإفطار فى الصباح أن يخفض الرغبة الجنسية عند الرجال والنساء .

4.القهوة:

فهى من المشروبات التى تقتل الرغبة الجنسية، وتزيد فى بعض الأحيان من مستويات القلق.

5.الفشار:

من العلاجات الطبيعية لزيادة الرغبة الجنسية تجنب الفشار، لأنه قد يحتوى على مادة كيميائية تسمى التفلون، وهى مادة كيميائية تقلل من هرمون التستوستيرون عند الرجال.

6.المشروبات الغازية:

إذا كنت ترغب فى زيادة الرغبة الجنسية بشكل طبيعى، تجنب شرب المشروبات الغازية، وذلك لاحتوائها على السكر الذى يمكن أن يتسبب فى خلل هرمونى ينتج عنه انخفاض الرغبة الجنسية .

قال باحثون أمريكيون إن مركبين كيميائيين موجودين في الزنجبيل والفلفل الأحمر يمكن أن يلعبا دورًا هامًا في وقف النمو السريع للخلايا السرطانية والأورام.

جاء ذلك في دراسة أعدها باحثون في الجمعية الكيميائية الأمريكية، ونشروا نتائجها، اليوم الخميس، في دورية «الكيمياء الزراعية والغذائية».

وكانت دراسات سابقة كشفت أن هناك مركبا كيميائيا موجودا في الشطة يسمى (capsaicin)، وهو المركب الذي يعطيها المذاق الحار، يمكن أن يؤدي الإفراط في استخدامه إلى سرطان المعدة، في المقابل فإن الزنجبيل يعزز من الصحة العامة للإنسان.

ولمواجهة التأثيرات السلبية المحتملة لمادة (capsaicin) الموجودة في الفلفل الأحمر، أجرى الباحثون تجاربهم على مجموعة من الفئران.<br>
ووجد فريق البحث أن خلط تلك المادة الموجودة في الفلفل الأحمر مع الأخرى الموجودة في الزنجبيل وهى ( 6-gingerol) يمكن أن يساهم في وقف النمو السريع لخلايا سرطان الرئة.

وخلال فترة الدراسة لم يحدث أي تأثير وقائي عند الفئران المصابة بسرطان الرئة، عند تناولها للمركبات الموجودة في الفلفل الأحمر، لكن تطور خلايا السرطان حدث لدى نصف الفئران التي تناولت الزنجبيل.

والمفاجأة التي حدثت لفريق البحث أن جمع المادتين الموجودتين في الفلفل الأحمر والزنجبيل معا أدى إلى وقف نمو خلايا السرطان لدى 80% من الفئران.

وأشار الفريق البحثي إلى أن نتائج دراستهم تثبت فائدة جمع المادتين معا لتقليل نمو الخلايا السرطانية، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن السرطان هو واحد من الأمراض التي تسبِّب أكبر عدد من الوفيات في العالم.

وأشارت المنظمة إلى أنه يمكن الوقاية من أكثر من 30٪ من أنواع السرطانات من خلال اتباع أنماط حياة صحية، مثل الإقلاع عن التدخين، والحفاظ على النشاط البدني وتناول الغذاء الصحي.

ضغط الدم المرتفع يعد أحد أسوأ المشاكل الصحية في العالم، وذلك لارتفاع عدد الحالات المصابة به على حد قول الخبراء.

ويتسبب ارتفاع ضغط الدم، الذي يأتي أحياناً من الإجهاد وعدم ممارسة الرياضة، فضلاً عن عامل الوراثة، في العديد من المشاكل الصحية الخطيرة كمشاكل الشرايين والأزمات القلبية وأمراض الكلى، لذا فإن أفضل طريقة للسيطرة عليه هي اتباع نظام غذائي سليم وفعال، وعدم الاستماع إلى نصائح غير المتخصصين بهذا الشأن.

وفيما يلي 8 نصائح غذائية يجب اتباعها للوقاية من مخاطر ارتفاع ضغط الدم:-

1-التقليل من استهلاك الملح:

يعد استهلاك كميات كبيرة من الملح أمراً خطيراً بالنسبة لمرضى ضغط الدم المرتفع، إذ يساعد الملح في تخزين الماء في الجسم، ما يؤدي لارتفاع الضغط بشكل كبير، ومن الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الملح الكاتشب والمعلبات.

2-الابتعاد عن الأطعمة المصنعة:

تعمل الأطعمة المصنعة مثل الخبز ذي الصلاحية الطويلة المدى، واللحوم المصنعة، والأطعمة المعالجة والمعبأة لضمان صلاحية أطول، على رفع مستوى ضغط الدم، لذا يجب تجنبها.

3-الامتناع عن استهلاك الزيوت الدهنية:

الزيوت الغنية بالدهون تساعد في زيادة مستوى الكوليسترول بالدم، ما يؤدي لارتفاع مستوى ضغط الدم، لذا يجب تفادي استخدامها.

4-الامتناع عن تناول الكحول:

يؤدي تناول الكحول إلى انقباض الأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم، فضلاً عن زيادة الوزن لذا ينصح بتجنبه.

5-الابتعاد عن القهوة:

نسبة الكافيين الموجودة بالقهوة تؤدي إلى ارتفاع فوري في مستوى ضغط الدم، لذا يجب تجنب الاستهلاك المنتظم للقهوة.

6-الإقلاع عن التدخين:

يؤدي النيكوتين الموجود في السجائر إلى ارتفاع ضغط الدم وانسداد الشرايين، لذا يتوجب على مرضى ضغط الدم الإقلاع فوراً عن التدخين.

7-التقليل من تناول المنتجات الحيوانية:

تعتبر المنتجات الحيوانية كاللحوم واللحوم المصنعة والبيض والزبدة منتجات غنية بالدهون، لذا فهي تساهم في رفع مستويات الكوليسترول السيئ وتؤدي لارتفاع ضغط الدم.

8-الحرص على تناول الحبوب الكاملة:

لأنها غنية بالألياف، تساعد الحبوب الكاملة كالقمح الكامل والشوفان والشعير في تفتيت الكوليسترول والدهون، وتمنعها من الترسب في الشرايين، ما يساعد في تدفق الدم بسهولة وبالتالي انخفاض الضغط.