طب

  • دراسة: الاكتئاب يضاعف خطر الوفاة بين مرضى القلب

    قالت الدكتورة هايدى مايو أستاذ علم الأوبئة وأمراض القلب والأوعية الدموية فى معهد أنترماونتن الطبى إن المرضى الذين يعانون من أمراض الشريان التاجى يحتاجون إلى فحص مستمر لعلاج الاكتئاب، حال الإصابة به، فالمرضى بحاجة إلى الخضوع للعلاجات المناسبة والمتابعة المستمرة.

     

    وحلل الباحثون السجلات الصحية لما يقرب من 25 ألف مريض يخضعون للرعاية الصحية بالمعهد الطبى بعد تشخيص إصابتهم بأمراض الشريان التاجى للقلب.

     

    ووجد الباحثون أن 15% من المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بالاكتئاب، كانت معدلات الإصابة بينهم الأعلى بنسب تراوحت ما بين 7.5 – 10%، مقارنة بالأصحاء أو المرضى بأمراض أخرى.

     

    وأشارت المتابعة إلى أنه من بين 3 آلاف و646 شخصا تم تشخيص إصابتهم بالاكتئاب لاقى ما يقرب من 50% منهم حفته خلال فترة الدراسة، مقابل 38% ممن لم يعانوا من الاكتئاب.

     

    وأوضح الباحثون أن غالبية الدراسات التى أقيمت عن الاكتئاب فى أعقاب الإصابة بأمراض القلب وقعت فى غضون 30 يوما من الحدث، حيث سعينا إلى تحديد كل أسباب الوفاة المرتبطة بالاكتئاب والذي يختلف تشخيصه من شخص إلى آخر.

  • دراسة : النساء عرضة للإصابة بأمراض القلب أكثر من الرجال

    هناك اعتقاد على نطاق واسع أن الرجال أكثر عرضة من النساء للإصابة بالأزمات القلبية وهو ما أثبتت صحته أيضا الإحصاءات، ولكن عددا أكبر من النساء توفى في السنوات الأخيرة جراء أمراض قلبية شائعة، مثل عدم انتظام ضربات القلب واضطرابات صمام القلب وقصور قلبي، بحسب تقرير جديد.
    وقال توماس ماينرتس، رئيس المجلس التنفيذي بمؤسسة القلب الألمانية، ناشرة التقرير: «من الواضح أن النساء المصابات بأمراض القلب أقل حظا في تشخيص المرض من المرضى الذكور».
    وتتصدر أمراض القلب، تقليديا، قائمة الأسباب الرئيسية المؤدية للوفاة، في ألمانيا على الأقل، وتظهر الإحصاءات أن 356 ألف و625 شخصا توفوا جراء مرض بالقلب والأوعية الدموية في ألمانيا عام .2015 ويضم هذا العدد 157 ألف و999 رجلا و198 ألف و626 امرأة أو نحو 40 بالمئة من كل الوفيات. وتوفي ما مجموعه 50 ألف و948 شخصا جراء أزمة قلبية و57 بالمئة منهم رجال و43 بالمئة نساء.
    وتسببت الأرقام التي وردت في أحدث تقرير «التقرير الألماني عن القلب» في صدمة، نظرا لأنه في عام 2014، توفى 6180 رجلا في ألمانيا جراء اضطراب في صمام القلب، مقابل 9884 امرأة، ويصف الخبراء الاختلاف النوعي بأنه «كبير على نحو غير متوقع».
    تصاب النساء أيضا على نحو غير متكافئ بعدم انتظام ضربات القلب والقصور القلبي.
    ويشير ماينرتس إلى أن النساء تصبن بمرض قلبي، في المتوسط، في مرحلة لاحقة على الرجال بسبع إلى عشر سنوات، علاوة على أن الرجال والنساء مختلفان هرمونيا، وأوعيتهما التاجية الصغيرة مختلفة من الناحية التشريحية أيضا.

  • أحذر 4 عادات خاطئة تسبب الشيب مبكرا

    تؤثر بعض العادات السيئة على صحة الإنسان، بالإضافة إلى أنها تمثل عاملًا مهمًا في ظهور الشيب والتجاعيد حول العينين.. ويؤكد العلماء أن العادات السيئة وأسلوب الحياة الخاطئ يؤثران بنسبة 90% في ظهور علامات الشيخوخة المبكرة.

    وكشف تقرير لصحيفة Edinstvennaya الروسية، عن أبرز هذه العادات، والتي تتمثل في التالي:

    1- نمط الحياة المستقرة /الروتينية
    نشر علماء من جامعة كاليفورنيا دراسة تبين أن نمط الحياة المستقر والروتيني يسرع عملية الشيخوخة. ووفقًا للدراسة، فإن النساء اللواتي يعملن على جهاز الحاسوب لمدة تتراوح بين 7 و9 ساعات يوميًا، سيبدين مع مرور الوقت، أكبر من عمرهن الحقيقي بسبع سنوات.

    ولتجنّب هذا التأثير السلبي، ينصح الأطباء النساء بالمشي وممارسة الرياضة.

    2- الحزن والاكتئاب
    تعدّ مشاعر الحزن والاكتئاب من أهم العوامل المساهمة في تفاقم مظاهر الشيخوخة المبكرة. ولتجنّب ذلك، ينصح العلماء بالابتعاد عن الإجهاد اليومي والتوتر على الرغم من أن ذلك يبدو غير واقعي، نظرًا لنسق الحياة الحديثة المتعب.

    كما ينصح الأطباء بتربية الحيوانات الأليفة بهدف التخلص من مشاعر الإجهاد والتوتر، إذ تُظهر الدراسات أن مصادقة الحيوانات الأليفة تشعر الإنسان بالسعادة.

    3- استخدام الهواتف الذكية
    أثبت العلماء أن الهواتف الذكية وغيرها من الأجهزة تدمر ألياف الكولاجين في البشرة وتسبب الشيخوخة المبكرة، بسبب الضوء الأزرق المنبعث من الهواتف الذكية.

    لذلك، يؤكد الأطباء على ضرورة الحد من استعمال الهواتف الذكية، حتى لا تحتاج المرأة لحقن البوتوكس في سن مبكرة. كما أكد العلماء على أن الآثار الجانبية للهواتف الذكية، تتمثل في بروز البقع الداكنة والخطوط الدقيقة تحت العين، بالإضافة إلى التجاعيد على مستوى العنق ومحيط الوجه.

    4- شرب الكحول
    إن الكحول تعدّ من العوامل الأخرى التي تساهم في ظهور الشيخوخة المبكرة، حيث إن الإفراط في تناولها يساهم في الإصابة بالشيخوخة المبكرة.

    علاوة على ذلك، لسائر أنواع الكحول مضار عديدة على صحة الشعر والبشرة، وهو ما يفسّر ظهور مدمن الكحول أكبر من عمره الحقيقي. فضلًا عن ذلك، يساهم شرب الكحول في ظهور السيلوليت وفي زيادة الوزن.

  • دراسة طبية : الحشيش يساعد مرضى الصرع فى مكافحة الآثار السلبية للأدوية

    توصلت دراسة طبية إلى أن مرضى الصرع “الاضطراب العصبى” قد يلجأون إلى منتجات الحشيش والقنب عندما تتوالى الآثار الجانبية للأدوية المعالجة وتصبح لا تطاق.

     

    فقد كشف الباحثون فى جامعة “سيدنى” الأسترالية، عن أن 14% من المصابين بداء الصرع يستخدمون منتجات الحشيش والقنب باعتبارها وسيلة لإدارة الآثار الجانبية للأدوية.. فقد أظهرت الدراسة، التى نشرت فى مجلة “الصرع والسلوك”، أن المرضى الذين لديهم تاريخ لاستخدام منتجات الحشيش، بواقع 90% من البالغين ونحو 71% من آباء الأطفال المرضى بالصرع، نجحوا فى إدارة مضاعفات والآثار الجانبية السلبية للعقاقير المعالجة بعد تدخين الحشيش.

     

    تسلط النتائج المتوصل إليها الضوء على الحاجة المتزايدة لتثقيف المستهلكين والمهنيين الصحيين على استخدام القنب من قبل مرضى الصرع، وتوفير الوصول الآمن فى الوقت المناسب من أجل تقليل الاعتماد الناس على منتجات السوق السوداء غير المشروعة”.

     

    ويعد “الصرع” اضطرابا عصبيا تتميز حلقاته بالمفاجئة المتكررة من الاضطرابات الحسية، فقدان الوعى أو التشنجات، مرتبط مع نشاط كهربائى غير طبيعى فى المخ.

  • دراسة: الفياجرا تقلل نسب الوفاة بعد الأزمة القلبية بمعدل 33%

    كشفت دراسة علمية حديثة عن نتائج جديدة ومثيرة، حيث أفادت أن تناول الفياجرا بعد الإصابة بأزمة قلبية آمن، ويقلل من خطر الموت والعودة إلى المستشفى مرة أخرى.
    وأوضح الباحثون من معهد كارولينسكا في مدينة ستوكهولم السويدية أن المرضى الذين يتناولون الحبة الزرقاء أقل عرضة للوفاة بمعدل 33% من أي سبب بعد إصابتهم بأزمة قلبية.
    وعلى الرغم من الأدلة السابقة تشير إلى عكس ذلك، وجد العلماء أن الفياجرا التي تحتوى على مادة “سيلدينافيل” يقلل من خطر العودة إلى المستشفى بعد الأزمات القلبية.
    وأشار الباحثون إلى أن الفياجرا عقار شعبي للعجز الجنسي، فضلا عن غيره من العلامات التجارية المماثلة، ومن المعروف علميا باسم مثبطات PDE5.
    وحذر العلماء من تناول الفياجرا للأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم، لأنها تخفض مستوياته ولا ترفعه على عكس الشائع.
    وأضاف أندرسون أن ضعف الانتصاب يرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب لدى الرجال الأصحاء، وقد تم استخدام الفياجرا أصلاً كدواء لمكافحة الذبحة الصدرية، وألم الصدر المرتبط بأمراض القلب، لأنها توسع الأوعية الدموية.
    وقدمت الدراسة الجديدة في المؤتمر العلمي السنوي 66th للكلية الأمريكية للقلب في واشنطن.
  • تنظيف الأسنان بشدة يهدد اللثة

    حذرت مبادرة “برودينت” لحماية الأسنان من أن تنظيف الأسنان بشدة يهدد اللثة، حيث أن الفرك الشديد قد يؤدي في أسوأ الأحوال إلى تآكل اللثة حول الأسنان.

    وأوضحت المبادرة الألمانية أن تآكل اللثة يترتب عليه أن تصبح أعناق الأسنان مكشوفة، ومن ثم تصل المشروبات والأطعمة الساخنة أو الباردة إلى عصب الأسنان، مما يؤدي إلى الشعور بآلام شديدة. ولتجنب ذلك، توصي المبادرة بتنظيف الأسنان برفق وحذر.

  • دراسة أميركية : فول الصويا يحد من انتشار “سرطان الثدي”

    قالت دراسة أميركية حديثة إن منتجات فول الصويا الغذائية مفيدة لتحسين فرص بقاء المصابات بسرطان الثدي على قيد الحياة، عن طريق الحد من انتشار الأورام الخبيثة.

    وأجرى الدراسة باحثون بمعهد السرطان التابع لجامعة “إيموري” الأميركية، ونشروا نتائجها، اليوم الثلاثاء، في دورية “السرطان” Cancer.

    وللوصول إلى نتائج الدراسة، بحسب وكالة “الأناضول”، تابع فريق البحث حالة 6 آلاف و235 من السيدات المصابات بسرطان الثدي في أميركا وكندا خلال فترة استمرت 6 سنوات، لكشف العلاقة بين منتجات فول الصويا والحد من الأورام.

    ووجد فريق البحث، أن تناول منتجات فول الصويا بكثرة ساعد على الحد من الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي بنسبة 21%، بين المشاركات في الدراسة، بالمقارنة مع من تناولن كميات منخفضة أو لم يتناولن تلك المنتجات مطلقًا.

    وقال الباحثون إن منتجات فول الصويا غنية بمركب “الايسوفلافون” Isoflavones الذي ثبت أنه يبطئ نمو خلايا سرطان الثدي في الدراسات المخبرية.

    وأضافوا أن العلاقة بين “الايسوفلافون” ووقف نمو سرطان الثدي لا تزال غير معروفة، لكن الأبحاث أظهرت أن هذا المركب يمتلك خصائص مضادة للأكسدة ، والالتهابات يمكن أن تحد من نمو الأورام.

    وقال الدكتور عمر كوتشوك، من معهد السرطان بجامعة “إيموري”: “لدينا الآن أدلة على أن منتجات فول الصويا يمكن أن تمنع ليس فقط سرطان الثدي ولكن يستفيد منها النساء المصابات بسرطان الثدي”.

    وكانت أبحاث سابقة كشفت أن تناول فول الصويا بكثرة ومنتجاته، يحسن عملية التمثيل الغذائي وصحة القلب والأوعية الدموية، لدى النساء اللاتي يعانين من متلازمة تكيس المبايض.

    وفول الصويا، هو نبات معروف في جنوب شرق آسيا، ينتمي لعائلة البقوليات ، ويحتوي على كمية كبيرة من البروتينات، ويتم تصنيعه للحصول على مواد أخرى مثل صوص الصويا وحليب الصويا وجبن التوفو.

    وتتنوع مصادر الحصول على فول الصويا، حيث يمكن تناوله من خلال الصويا الخضراء، أو برجر الصويا، وسجق الصويا، ودقيق الصويا، ومكسرات الصويا (فول الصويا الجاف).

    ويتميز فول الصويا باحتوائه على كافة الأحماض الأمينية الأساسية، وهو بذلك يشبه اللحوم الحيوانية، كما أنه غني بالألياف والمواد المضادة للأكسدة، علاوة على انخفاض محتواه من الدهون المشبعة، وخلوه من الكوليسترول، وعدم احتوائه على سكر “الحليب” اللاكتوز الذي لا يتحمله البعض.

    ووفقاً للوكالة الدولية لأبحاث السرطان، التابعة لمنظمة الصحة العالمية، فإن سرطان الثدي هو أكثر أنواع الأورام شيوعاً بين النساء في جميع أنحاء العالم عامة، ومنطقة الشرق الأوسط خاصة، إذ يتم تشخيص نحو 1.4 مليون حالة إصابة جديدة كل عام، ويودي بحياة أكثر من 450 ألف سيدة سنوياً حول العالم.

  • صفار البيض والبروكلى والريحان لتنشيط الذاكرة والخلايا العصبية

    ترتبط الذاكرة بالخلايا العصبية الناقلة التي تسمح باستقبال وإرسال و تخزين المعلومات والبحث عن المعلومة المحفوظة ، لذلك فِإن هذه العملية تحتاج إلى مساعدة من خلال الأغذية التي تساعد على تنشيط ” الأستل كولين”، وهو بروتين غشائي مدمج وناقل عصبى، يعمل على توسيع الأوردة و ما سواها في الخلية العصبية الناقلة ، لذلك يجب أن توفر لها الأغذية التي تساعد على ذلك ، وفق ما توصل إليه خبير التغذية الفرنسي روبين بيانتانيرا من جامعة باريس.

    و أوضح أن صفار البيض هو الغذاء الغنى بالأستل كولين وهى مادة موجودة في جميع الخلايا ليتعزز باستهلاك فيتامين “ب – 5” الموجود في الخميرة البيرة والذي يساعد على إنتاج الأستل كولين مباشرة في المخ، كما تعمل المادة الموجودة في صفار البلوط الليمونى و البصل الأحمر و الريحان على تنشيط الدورة الدموية في المخ ، إلى جانب الدور الهام الذي يلعبه الماء المضاف إليه الليمون والزنجبيل لتسهيل سريان الدم في المخ و الخلايا العصبية.

  • دراسة ألمانية: السجائر تعمل على تعطيل آلية الشفاء الذاتى فى الرئتين

    حذرت دراسة طبية من أن تدخين السجائر أو حتى استنشاق دخانها يعمل على تعطيل آلية الشفاء الذاتى فى الرئتين، وبالتالى زيادة مخاطر الإصابة بالانسداد الرئوى المزمن (COPD).

    وأفاد الباحثون فى معهد هيلمهولتز لأبحاث الرئة بألمانيا، بالتعاون مع فريق دولى، بأن نوبات السعال، التهاب الشعب الهوائية وصعوبة التنفس كلها أعراض رئيسية للإصابة بالانسداد الرئوى المزمن، والذى ينتشر ما بين 10 – 12% من البالغين فوق الأربعين عاما فى ألمانيا.. ويقدر خبراء الصحة التكاليف الاقتصادية للمرض لما يقرب من 6 مليارات يورو سنويا.

    ويأتى ذلك فى الوقت الذى يسعى فيه العلماء فى جميع أنحاء العالم اكتشاف كيفية تطور المرض، وإدخال التعديلات البيولوجية التى يمكن أن تعمل على وقف ذلك.

  • “إردواز” جهاز تابلت فرنسي مخصص لكبار السن

    طرحت شركة “أركوس” الفرنسية تابلت جديدا، أطلقت عليه اسم “إردواز” والمخصص لكبار السن.

    ويتميز التابلت الجديد سهولة الاستخدام، فمجرد الضغط على الأزرار تبدأ صفحة الاستقبال لتقدم مجموعة من التطبيقات المفيدة منها حالة الطقس اليومية، والرسائل الجديدة، والأجندة، وآخر أحداث الساعة، كما يمكن الدخول بسهولة على الحساب البنكي، كما يسمح بالاتصال مع المقربين.

    ويمتلك “إردواز” شاشة تعمل باللمس “10 بوصات”، وذاكرة 16 جيجابايت، كما أنه مزود بكاميرا أمامية وأخرى خلفية.

زر الذهاب إلى الأعلى