أهم الأخبارثقافة و فن

كان و انتهى… بقلم الكاتبه جنه طارق بدوي

كان و انتهى
انت لا تحبني
اعلم هذا
شعرت بوخز يسار صدري
و حين تخيلت الامر بكيت
و لكن على ماذا ابكي
على مشاعر مبعثره مكتوبه على الورق
ام على ما اعانيه من ارق
و لكن شكرا لك لاعادتي لالمي
فهو وحده من يؤنسني
اعتدت على وجوده
و لا استطع اخفاءه
لقد عشش في قلبي
و رسم دربي
و لكن حين رأيتك
ظننتك طبيب ماهر و ستخلصني من عذابي
و لكنك تلذذت به مما اثار اندهاشي
حتى دموعي تحجرت بمقلتيا امامك
حتى لا تخجل من نفسك
و لكن على الاقل احترم مشاعري
و تتحدث مع احداهن امامي
فهذا يؤذي روحي
و ان رحلت ستكون انت الجاني
لا تغازلها بنفس الكلمات
فهذا يترك في القلب علامات
لن تمحى على مر الزمان
حتى و ان اصبح حبك ماضي و كان
و اخيرا عدت لكتاباتي السوداويه
اشتقت لها و اشتاقت الي
فالالم وحده يليق بي
شكرا على مشاعر لم تكن لي
بقلم الكاتبه جنه طارق بدوي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى