صحة و غذاء

  • العسل لعلاج الصداع بإضافة القرفة والنعناع

    يحتوى العسل على عناصر غذائية عديدة تجعله مفيدا لعلاج العديد من الأمراض، منها الصداع والصداع النصفى، الإجهاد، قلة النوم، الاكتئاب. حسب ما ذكره موقع  ” migrainenet”.

     

    عناصر غذائية للعسل الأبيض
    ويعتبر العسل مصدر غني للعديد من المعادن. من بينها المغنيسيوم والبوتاسيوم، التى تساعد على تدفق الدم إلى الدماغ، والتخفيف من الضغط والتورم و الحد من نوبات الصداع النصفي وغيرها من أنواع الصداع. بالإضافة إلى تناول العسل بشكل منتظم الأمر الذى يساعد على زيادة الذاكرة ، وينصح بتناول 2-3 ملاعق كبيرة من العسل قبل كل وجبة للحصول على فوائد الصحية للجسم.

    وتعتبر القرفة من الأعشاب الصحية المستخدمة فى الوصفات الطبية، على نطاق واسع خاصة فى قارة آسيا، وتشتهر بخلط القرفة مع العسل للحصول على فوائدها الصحية .

    ومن بين فوائد كثيرة من القرفة والعسل، إنها فعالة في علاج مختلف أعراض الصداع النصفي والصداع.

     

    فوائد العسل لعلاج الصداع
    طريقة تحضير العسل مع القرفة للتخلص من الصداع
    تحضير نصف كوب من الحليب وإضافة 1.5-2 ملاعق صغيرة من القرفة، ثم ترك على النار حتى يصل لنقطة الغليان ثم صبه فى كوب، إضافة  ثلاث ملاعق كبيرة من العسل الخام، وتحريكه بهدوء لحل العسل.

    ويشرب المشروب مرة واحدة  وهو بارد، ثم الذهاب إلى النوم لمدة تتراوح مابين (30-40 دقيقة)، للشفاء من الصداع.

     

    تحضير مشروب العسل والزنجبيل والشاي الليمون
    ولعلاج الصداع يتم وضع العسل مع بعض القرفة والحليب، وتطبيق طريقة تحضير السابق ذكرها، وإضافة العسل والليمون والزنجبيل، وتعتبر حل لمشاكل الهضم، والصداع النصفى والصداع .

    ووضع خذ بعض الزنجبيل الطازج من خلال قطعه إلى قطع صغيرة، ووضعها في كوب الماء الساخن، مع إضافة ملعقة أو ملعقتين من العسل الخام، وقطع الليمون الطازج فى نصفه كوب، وتناوله وهو دافئ.

     

     

    فوائد العسل لعلاج الصداع
    طريقة تحضير مشروب العسل مع عصير التفاح للصداع
    اضع  ملعقتين من العسل وخلطهما في كوب من عصير التفاح، أو وضع ملعقة كبيرة من خل التفاح وتناولها على معدة فارغة .

     

    تحضير العسل مع ماء دافئ
    أضع  قليل من الماء الدافئ فى كوب مع مزيج من ملعقة من العسل، ثم تناولها وفى حال عدم التخلص من أعراض الصداع كرر تناول نفس المشروب بعد  30 دقيقة.

    ويمكن استخدام النعناع بدلاً من الليمون، عند عدم الرغبة فى تناول الليمون مع العسل.

     

    فوائد العسل لعلاج الصداع
    ويمكن تحضير المشروب بهذه الطريقة وهى وضع  ملعقتين من النعناع المجفف، الشاي الأخضر، وملعقة كبيرة من العسل، ثم مزج جميع الأعشاب والعسل في الشاي الأخضر، وتركه ينقع لمدة 10-15 دقيقة، وشرب كوب كل ساعتين .

  • دراسة: تناول الخضراوات والفاكهة يحد من ضغط الدم المرتفع ويخفض فرص الاكتئاب

    أظهرت دراسة أجريت في كلية الطب بجامعة نيويورك الأمريكية أن الذين يحرصون على تناول الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة للحد من ضغط الدم المرتفع، قد يكونوا أيضا الأقل عرضة للإصابة بالاكتئاب مع مرور الوقت.

    وتوصلت الدراسة إلى أن الذين تتقيد أنظمتم الغذائية بشكل وثيق مع إتباع نهج النظام الغذائي لوقف ارتفاع ضغط الدم، هم الأقل عرضه للإصابة بالاكتئاب، وذلك بالمقارنة بالأشخاص الذين لا يتناولون كميات كافية من الخضروات والفاكهة “.

    وقال الدكتورلوريل شيريان الأستاذ في المركز الطبى لجامعة راش “تؤكد النظم الغذائية الغنية بالخضروات والفاكهة جنبا إلى جنب مع الأنظمة الخالية من الدهون والإكثار من الأسماك والدواجن والفاصوليا والمسكرات، فعاليتها في مكافحة الاكتئاب.. موضحا أن الاكتئاب يعد أمرا شائعا بين كبار السن وأكثر تواترا بين الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الذاكرة”.

    وقام المشاركون في الدراسة بملء استبيانات حول عدد المرات التي يتناولون فيها مختلف الأطعمة، كما تم تقسيم المشاركين إلي ثلاث مجموعات على أساس مدى التزامهم بالأنظمة الغذائية.. وأشارت المتابعة إلى أن الأشخاص المنتمين إلى المجموعتين اللتين اتبعتا نظاما غذائيا غنيا بالخضروات والفاكهة كانتا أقل احتمالا لتطوير نوبات اكتئاب مقارنة بالأشخاص الذين لم يهتموا بتناول الخضراوات والفاكهة.

    كما كانت احتمالات الاكتئاب مع مرور الوقت أقل بنسبة 11% بين المجموعات التى حرصت على تناول الخضروات والفاكهة والحبوب الكاملة، فيما لوحظ ارتفاع معدلات الإصابة بالاكتئاب بين الأشخاص الذين أتبعوا نظاما غذائيا غنى بالدهون المشبعة والأملاح.

  • دراسة إيطالية: اللقاحات أفضل طريقة لوقف انتشار الأوبئة

    أظهرت دراسة قام علماء في المجلس الوطني للبحوث الإيطالية ولجنة البحوث المشتركة، أن التطعيم يظل أفضل طريقة لوقف انتشار الأمراض المعدية والأوبئة.

    وشددت الدراسة التي نشرت هذا الشهر في مجلة الجمعية الفيزيائية الأمريكية على أن اللقاحات أكثر فعالية من الحجر الصحي خلال تفشى الأوبئة؛ لافتة إلى أن برامج التحصين واسعة الانتشار أدت في عدة أجزاء من العالم، بما فيها الولايات المتحدة وأوروبا، إلى القضاء على مرض الجدري وشلل الأطفال وغيره من الأمراض القاتلة.. وأشار الباحثون في الدراسة إلى أن استخدام اللقاحات كسلاح ضد تفشي الأوبئة ينبغي أن يكون خيارا واضحا لمنع انتشار المرض.

    وتعطى هذه اللقاحات للأطفال على جدول منتظم، ولكن يتم إعطاء بعض اللقاحات أيضا أكثر من مرة، مثل الإنفلونزا السنوية، في حين يتم إعطاء الآخرين أقل في كثير من الأحيان أو حسب الحاجة، مثل الالتهاب الرئوي.

  • دراسة أميركية حديثة : مكملات عصير البنجر مفيدة لمرضى قصور القلب

    أفادت دراسة أميركية حديثة بأن مكملات عصير جذور البنجر (الشمندر)، يمكن أن تساعد المرضى الذين يعانون من قصور القلب، على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، ما يعود بالنفع على تحسين حالتهم الصحية.

    الدراسة أجراها باحثون بجامعة إنديانا الأميركية، ونشروا نتائجها في عدد الخميس، من دورية (Cardiac Failure) العلمية، ودرس الباحثون فاعلية مكملات عصير جذور البنجر على مجموعة من المرضى الذين يعانون من قصور القلب.

    وعادة ما يفقد مرضى قصور القلب قدرتهم على ضخ الدم بشكل سليم، وبالتالي لا يتم إمداد أعضاء الجسم بكميات وفيرة من الدم والأكسجين، ما يؤدي إلى الشعور المستمر بالإنهاك والتعب، ويؤثر هذا المرض على 5.7 ملايين شخص في الولايات المتحدة، وفقا للمراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).

  • حقائق مثيرة عن العضلة الأهم في جسم الإنسان

    بالرغم من أنها في حجم قبضة اليد إلا أنها تعمل دون توقف، وتتحمل الكثير من الضربات النفسية. نعرفك في هذا التقرير على بعض الحقائق حول العضلة التي يسيء لها كثيرون، وهي عضلة القلب.
    البعض يطلق على القلب لقب محرك الجسم لأهميته في حياة الإنسان. وربما تثير اهتمامك هذه الحقائق المذهلة عن القلب، والتي رصدها الخبراء في تقرير لجمعية أمراض القلب الأمريكية. فالقلب هو العضلة الوحيدة في الجسم التي تبقي الإنسان حيا وأكثرها عملا. فعضلة القلب تعمل 24 ساعة في اليوم.
    وطبقا للجمعية، التي نشرت تقريرها في موقع «إيفري داي هيلث» المعني بالشؤون الصحية، فإن القلب ينبض 100 ألف مرة يوميا، بمعدل نبضة واحدة أو أكثر كل ثانية، أو بين 60 إلى 100 نبضة في الدقيقة الواحدة. ويؤثر السن ومستوى اللياقة البدنية على أداء القلب. وفي العموم فكلما نضج الأطفال أو أصبح الكبار أكثر لياقة، فإن معدلات نبضات القلب تصبح أقل.
    وحسب الجمعية ، فإن 20% من تدفق الدم من القلب يذهب إلى الكلى التي تقوم بتنقية السموم الموجودة في الدم «200 لتر من الدم يوميا». كما يتم توزيع 15% من الدم إلى المخ الذي يحتاجه بشكل ثابت وإلا تموت الخلايا الدماغية خلال ثوان معدودة.
    ويقول جيمس بيكرمان، من معهد بروفيدانس الأمريكي لأمراض القلب والأوعية الدموية، إن «أمراض القلب لا تفرق بين الرجال والنساء فهي ليست القاتل الأول للرجال ولكنها من أكثر مسببات الوفاة للسيدات أيضا». ويضيف أن «عددا كبيرا من السيدات تقتلهن أمراض القلب أكثر من أي أمراض أخرى».
    وطبقا لجمعية القلب الأمريكية فإن واحدة من بين كل ثلاث سيدات تصاب بأمراض القلب.
    وعلى الرغم من أن فرص الإصابة بها متساوية إلا أن أغراض الأزمة القلبية تختلف بين الرجال والنساء: في الوقت الذي يعاني فيه الرجل من أعراض، مثل آلام صدرية شديدة وزيادة العرق والغثيان، فإن المرأة تشتكى من أعراض أخرى للأزمة القلبية مثل ضيق التنفس والدوار والصداع وربما الإغماء بالإضافة إلى ألم في أسفل الصدر أو أعلى الحجاب الحاجز وما يقابله في الظهر.
    ويوضح التقرير أن 80% من أمراض القلب يمكن تفاديها عن طريق اتباع أسلوب حياة صحي مثل الإقلاع عن التدخين، والحفاظ على معدلات ضغط الدم، وخفض الوزن، ومعدلات تناول السكر. مسببات الأمراض القلبية عديدة، ويعتبر الاكتئاب أخطرها، وخاصة عند السيدات. فالمرأة تحت سن 55 والتي تعاني من الاكتئاب تزيد لديها فرصة الإصابة بأمراض القلب.
    وكانت أول عملية جراحية لـ«قلب مفتوح» أجريت عام 1893 على يد الطبيب هيل وليام، والذي كان واحدا من أطباء القلب القليلين في الولايات المتحدة في ذلك الوقت. كما أجريت أول عملية جراحية لتركيب «منظم القلب» عام 1958 للأمريكي أرين لارسون والذي عاش أكثر من الطبيب الذي أجرى له الجراحة وتوفي بسبب مرض لا علاقة له بالقلب، حسب موقع «ساينس ديلي الأمريكي» المهتم بالعلوم والصحة.

  • القهوة تساعد على حرق الدهون المتراكمة في مناطق البطن والفخذين

    يفضل العديد من الأشخاص تناول مشروب القهوة الخضراء، ولكن لا يعلم الكثير أن لها العديد من الفوائد الصحية التي تعود على جسم الإنسان بالنفع.

    قال الدكتور محسن النادي، استشارى الطب البديل، إن هناك العديد من الفوائد الصحية التي تجعلك تحرص على تناول القهوة الخضراء التي لم يتم تحميصها باستمرار، وتتمثل هذه الفوائد فى:

    -تحتوي على مادة الكلوروجينيك chlorogenic acid المهمة لصحة الجسم.
    – تقوي جهاز المناعة.

    -تحمي من أمراض القلب وتصلب الشرايين كما أنها تحتوى على مواد مضادة للأكسدة.

    -تساعد على حرق الدهون المتراكمة في مناطق البطن والفخذين.

  • الليمون يحمي العيون والقلب

    يحتوي الليمون على نسبة عالية من الفيتامين C المضاد للأكسدة الذي يحمي الخلايا من الأجسام الحرة ومحاربة السرطان (خصوصاً سرطان البشرة – الرئة والثدي والقولون). كذلك، يحمي الليمون القلب والبشرة ويمنع التجاعيد والشيخوخة المبكرة، إضافة الى انه يقوي المناعة ويحارب الزكام ويزيد امتصاص الحديد في الطعام بخاصة المصادر غير النباتية.

    كما يحتوي الليمون على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان التي تقلل نسبة الكوليسترول بالدم إضافة الى محاربة الإمساك وسرطان القولون. تحتوي كل ليمونة على 3 غرامات من الألياف وهي نسبة جيدة وكافية.

    يحمي العيون والقلب

    هذا ليس كل شيء، اذ يتميز الليمون بغناه في الفيتامينات ومنها الفيتامين B1، B9 (وهذا الفيتامين تحتاجه المرأة قبل الحمل وخلال المرحلة الاولى من الحمل) والفيتامين A الذي يحمي العيون والكالسيوم ومعدن البوتاسيوم الذي يحمي القلب ويقلل من ارتفاع ضغط الدم.

    تحتوي كل ليمونة ما بين 60 الى 80 وحدة حرارية، 12-15 غراماً من السكر او ما يُعرف بالفروكتوز. لا ترتفع نسبة السكر في الدم كثيراً عند تناولنا الليمون مقارنة بالموز والبطيخ والتمر وبالتالي يعدّل نسبة الانسولين بالدم ويقلل من خطر اكتساب الوزن الزائد. لكن من المهم تناوله بإعتدال لأن كثرته تؤدي الى السمنة الزائدة.

    وبرغم من ان الليمون حمضي إلا انه يترك في الجسم في بيئة قلوية (milieu basique) الذي يساعد في التخلص من سموم الجسم. فهو يحتوي على مادة الكولين التي تحمي الخلايا في الجسم والتي تعتبر مهمة لوظيفة الدماغ والعضل. لكن لكل من لديه حساسية ينصح بتفادي الليمون، كما ان السكر الذي يحتويه ممكن ان يتسبب بتسوس الأسنان لا سيما عند الأطفال، وضرورة تنظيف الأسنان بعد تناوله. بالإضافة الى انه قد يُسبب ألماً او انزعاجاً في المعدة بسبب نوعه الحمضي لا سيما عند الأشخاص الذين يعانون من حرقة في المعدة.

  • الكركم يساعد في علاج سرطان البنكرياس

    فقد وجد باحثون أنّ الكركم يحتوي مركّباً يساعد في تحسين مزاج كبار السن وذاكرتهم.

    فوائد صحية كثيرة

    للكركم ثروةٌ من الفوائد الصحية. فعلى سبيل المثال أظهرت دراسة أُجريت خلال العام الماضي أنّ الكركم يساعد في علاج سرطان البنكرياس، في حين بيّنت بحوثٌ أخرى بأنّ التوابل الشعبية مفيدة في علاج السكتة الدماغية والزهايمر.
    أما ما يجعل الكركم مميزاً جداً فهو إحتواؤه على مادةٍ تسمّى الكركمين. وتُظهر الدراسات بأنّ مادة الكركم مضادة للأكسدة، أي أنّها تحمي خلايانا من الأضرار الناجمة عن الجذور الحرة، كما أنّها مضادة للالتهابات.
    قدّمت دراسة جديدة نُشرت أخيراً في “المجلة الأمريكية للطب النفسي للمسنين” أدلةً إضافية حول قدرة الكركم على حماية الدماغ.
    إختبر كاتب الدراسة الرئيس الدكتور غاري سمول (من مركز طول العمر في جامعة كاليفورنيا) وزملاؤه المرّكب على 40 بالغاً تتراوح أعمارهم بين 51 و84 عاماً، وكان جميعهم يعانون مشاكل بسيطة في الذاكرة.
    قُسّم المشاركون عشوائياً إلى مجموعتين. وخلال 18 شهراً، أخذ أعضاء المجموعة الأولى 90 ملليغراماً من الكركم مرّتين يومياً، في حين أُعطي أفراد المجموعة الثانية دواءً وهمياً.
    أما نوع الكركم المستخدم في هذه الدراسة فكان الـ”ثيراكورمين”، ويصفه الباحثون بأنّه “نوعٌ تمتصّه البطانة المعوية بشكلٍ كبير”.

    اختبارات معرفية
    في بداية الدراسة، أُجريت إختبارات معرفية قياسية لجميع المشاركين، وتكرّر ذلك كلّ 6 أشهر طوال فترة الدراسة، وكذلك في فترة نهاية الدراسة.
    فضلاً عن ذلك، خضع 30 فرداً من المجموعتين (وكان 15 منهم يتناولون الكركم) لتصوير مقطعي لأدمغتهم في بداية الدراسة وعند نهايتها.
    هدفت هذه الفحوص إلى تحديد مستويات الـ”بيتا اميلويد” والـ”تاو”، وهي بروتينات يُعتبر وجودها من السمات المُميـﱢزة لداء الزهايمر. وبيّنت الأبحاث أنّ الزيادة في مستويات الـ”بيتا-اميلويد” و”التاو” قد تحدث قبل 15 عاماً من ظهور أعراض داء الزهايمر، ما يُشير إلى أنّ هذه البروتينات قد تكون مؤشراً مبكراً للإصابة به. أظهرت النتائج أنّ من تناولوا الكركم مرتين يومياً أظهروا تحسناً بنسبة %28 في اختبارات الذاكرة على مدار الدراسة، في حين لم تتحسّن ذاكرة من تناولوا الدواء الوهمي بشكلٍ كبير.
    كما شهد من تناولوا الكركم تحسّناً طفيفاً في المزاج، على عكس مجموعة الدواء الوهمي.
    الأهمّ من ذلك هو أنّ من أخذوا الكركم سجّلوا مستوياتٍ أقل من “البيتا اميلويد” و”التاو” في منطقة ما تحت المهاد واللوزة في الدماغ، وهي المناطق التي تؤدي دوراً رئيساً في الذاكرة والعاطفة على السواء.
    وعلّق المؤلف الرئيس الدكتور غاري سمول على الأمر قائلاً: “تشير النتائج هذه إلى أنّ تناول هذا الشكل الآمن نسبياً من الكركم قد يؤمّن فوائد معرفية مهمّة على مرّ السنين”.
    وأشار الفريق الى أنّ الآثار الجانبية الناتجة عن تناول الكركم كانت بسيطة، فقد عانى أربعة أشخاص آلاماً في البطن وأعراضاً أخرى متصلة بالجهاز الهضمي، ولكن كذلك فعل مشاركان آخران من مجموعة العلاج الوهمي. كما شعر أحد المشاركين الذين تناولوا الكركم بـ”حرارة وضغط على الصدر لفترةٍ موقتة”.
    وفقاً للدكتور سمول وزملائه، ثمة دراسة “متابعة” في طور التحضير. وسوف تشمل الدراسة هذه عدداً أكبر من المشاركين، بما في ذلك أشخاصاً يعانون إكتئاباً خفيفاً وأفراداً يواجهون خطر الإصابة بداء الزهايمر بسبب عوامل وراثية.
    أما الهدف من البحث فتحديد ما إذا كانت عوامل معينة (على غرار العمر والاصابة بالخلل الادراكي ووجود جينات مرتبطة بالزهايمر) تؤثر في فعالية الكركم وتأثيره في المزاج والذاكرة.

  • تناول حبة فول سوداني يوميًا يساعد في تحسين الدورة الدموية في الجسم

    تناول الفول السوداني من أكثر الأمور التي تمنح الجسم الكثير من الفوائد الصحية، ولا يعلم معظمنا تلك الفوائد، ما يجعلنا لا نتهافت على تناوله بصورة مستمرة.

    موقع “بولد سكاى” الهندي، أشار إلى أن تناول الفول السوداني يساعد في التخلص من مشكلة زيادة نسبة الكوليسترول في الدم، والذي يسبب الإصابة بمشكلات عديدة في القلب، بالاضافة إلى ذلك يساعد في القضاء على أزمة ارتفاع ضغط الدم.

    ووفقا لما جاء في الموقع، فإن تناوله يساعد في تحسين الدورة الدموية في الجسم، وبالتالي القضاء على مشكلة الشعور بالتعب المستمر، والمساهمة في التخلص من مشاكل الجهاز الهضمي.

  • تناول ملعقة واحدة من زيت الصبار يساعد فى التخلص من مشكلة الصداع النصفي

    تناول زيت الصبار يمنح الجسم الكثير من الفوائد الصحية، ولا يعلم معظمنا أهميته وهو ما يجعلنا نفتقد فوائده العديدة، ولكن عقب الاطلاع على السطور التالية حتما سيتغير الأمر كثيرا.

    وبحسب ما جاء في موقع “بولد سكاى” الهندى، فإن تناول زيت الصبار يساعد فى خسارة الوزن بصورة كبيرة كونه يساعد فى هضم الطعام سريعا، بالإضافة إلى ذلك يساهم فى التصدي لمشكلة الشعور المستمر بالإمساك ويعتبر ملين طبيعي للمعدة، بالإضافة إلى ذلك يساهم فى القضاء على مشكلة ارتفاع الكوليسترول فى الدم.

    وذكر الموقع، أن تناول ملعقة واحدة من زيت الصبار يساعد فى التخلص من مشكلة الصداع النصفي بصورة كبيرة، فضلا عن ذلك يساهم فى تحسين الرؤية وعلاج مشكلة كسل العين، علاوة على ذلك يحمي من خطورة التعرض للإصابة بالأورام السرطانية.

زر الذهاب إلى الأعلى