صحة و غذاء

  • تناول الزنجبيل يسبب مشاكل فى الجهاز الهضمى

    يعد الزنجبيل من الأعشاب التى يحرص على استخدامها العديد من الأشخاص ،كمشروب دافئ أو إضافته أثناء طهى الطعام ،وذلك لأحتوائه على مجموعة من العناصر الغذائية المفيدة لجسم الأنسان ،ولكن لا يعمل الكثير أن هناك أضرار تصيب البعض عند تناوله.

    لذا أوضح الدكتور محسن النادى،استشارى الطب البديل،بعض الأضرار التى تجعلك تتجنب الزنجبيل ،أبرزها :
    -لابد من الابتعاد عن تناول الزنجبيل للمصابين بمرض المرارة .
    -يسبب خفقان القلب في حالة الإفراط فى تناوله،لذا ينصح مرضى القلب بتجنبه
    -يسبب مشاكل فى الجهاز الهضمى
    -كما يجب عدم استخدامه لمرضى القلب حيث يسبب خفقان القلب في حالات الجرعات الزائدة
    -الجرعات الزائدة من الزنجبيل تسبب عدم انضباط الضغط

  • الخيار يساعد فى التخلص من مشاكل القولون و طرد الغازات

    يعد الخيار من الخضراوات التى يحرص على تناول العديد من الأشخاص، وذلك لغناه بالفيتامينات والعناصر الغذائية التى يحتاجها الجسم.

    قال الدكتور محسن النادى، استشارى الطب البديل، إن الخيار يعمل على زيادة إدرار البول ومنع احتباس الماء فى الجسم ، بالإضافة إلى التخلص من سموم الجسم والتخلص من مشاكل الهضم.

    وأوضح النادى أن الخيار يساعد فى التخلص من مشاكل القولون و طرد الغازات ، فبالتالى يعمل التخلص من الوزن الزائد و حرق الدهون.

  • دراسة أمريكية حديثة : مركبات طبيعية مستخلصة من العنب تعالج الاكتئاب

    كشفت دراسة أمريكية حديثة، عن أن مركبات طبيعية مستخلصة من العنب، يمكن تطويرها كعلاج فعال لمرض الاكتئاب، خاصة للمرضى الذين لا يستجيبون للعلاجات الحالية للمرض.
    الدراسة أجراها باحثون بمستشفى ماونت سيناي في مدينة نيويورك، ونشروا نتائجها، في دورية «Nature Communications» العلمية.
    وفي دراسة أجريت على الفئران، اختبر الباحثون مركبات حمض «الديهيدروكافيك» «DHCA» و«مالفيدين جلوكوسيد» «Mal-gluc» الموجودة بشكل طبيعي في العنب.
    ووجد الباحثون أن هذه المركبات الطبيعية تخفف من الاكتئاب باستهداف الآليات الأساسية المكتشفة حديثًا للمرض.
    وكشفت الدراسة عن أن التجارب ما قبل السريرية التي أجريت على الفئران، وفرت أدلة على قدرة المركبات المستخلصة من العنب على استهداف آليات المرض الرئيسية لعلاج الاكتئاب.
    وبحسب الفريق، تدعم هذه الدراسة بقوة الحاجة إلى إجراء اختبارات جديدة وتحديد المركبات التي يمكنها علاج مرضى الاكتئاب الذين لا يستجيبون للعلاجات الحالية للمرض.
    وقال قائد فريق البحث الدكتور جوليو ماريا باسينيتي إن «المركبات المستخلصة من العنب لديها القدرة على تحسين مقاومة الأنماط الظاهرية الشبيهة بالاكتئاب المزمن الناجم عن الإجهاد».
    وأضاف أن «هذا النهج العلاجي يمكن أن يوفر وسيلة فعالة لعلاج مجموعة فرعية من الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب والقلق، وهي حالة تؤثر على الكثير من الناس».
    وكانت دراسة أمريكية سابقة كشفت في يونيو 2015، أن تناول العنب الأحمر يساعد في تخفيف حدة الاكتئاب بين مرضاه.
    وأضافت أن مركب «الريسفيراترول» المضاد للالتهابات والأكسدة المتواجد بصورة طبيعية في جلد العنب الأحمر، يمكن أن يعمل على منع الالتهابات، فضلا عن السلوكيات المرتبطة بالاكتئاب لدى القوارض التي تتعرض لضغوط اجتماعية.كانت منظمة الصحة العالمية كشفت، فى أحدث تقاريرها، أن أكثر من 300 مليون حول العالم يتعايشون حالياً مع الاكتئاب.
    وحذرت المنظمة من أن معدلات الإصابة بهذا المرض ارتفعت بأكثر من 18% بين عامي 2005 و2015.

  • البصل يدعم المضادات الحيوية في محاربة السل

    اكتشف باحثون أنّ لتناول البصل الطويل بنفسجي اللون الشهير في آسيا وبعض بلدان أفريقيا، أثر مباشر في تقوية فاعلية مضادات حيوية معينة تستخدم في علاج مرضى السل، وتدعم الجسد في القضاء على عصيات هذا المرض.

    وأكدت ذلك دراسة لفريق باحثين من جامعتي غرينوتش وشرق لندن ونشرت في موقع “هايلبراكسس نت” الألماني.

    وكشفت هذه الدراسة أنّ المرضى الذين يعانون من التهابات ميكروبية شديدة يخضعون للعلاج بمضادات حيوية عدة، أما في مرضى السل، فيخضعون إلى رباعية من المضادات الحيوية للقضاء على عصيات المرض.

    لكنّ العصيّات، كما كشفت ذلك دراسات حديثة، باتت تُطوّر مقاومة لتلك المضادات، ولم تعد الرباعية الشهيرة تجدي في القضاء عليها، فتستمر الميكروبات في النمو مسببة مزيداً من الأضرار في جسد المريض.

    وتبدأ بنقل العدوى إلى عدد كبير من الناس، ما يعني أن العصيّات في هذه الحالة قد نجحت في تطوير مناعتها ضد المضادات الحيوية.

    ومن هنا جاءت الحاجة لتطوير وسائل مساعدة تعين المضادات الحيوية في مقاومة المرض والقضاء على عصياته.

    وتحرى فريق البحث الذي قاده الدكتور سنجيب باكتا والبروفسور سيمون جبسون، آثار ما يعرف بالبصل الفارسي البنفسجي، محللين عناصر موجودة في نسيج هذا النوع من البصل للوصول إلى أثره في تقوية المضادات الحيوية.

    وخلص الفريق الى وجود مركبات كيماوية معينة، قد تسهل اختراع عقارات جديدة للسيطرة على عصيات السل التي باتت مقاومة للمضادات الحيوية.

    وكشف تقرير لقسم علوم الأحياء بكلية بيركبيك أنّ نحو 10 ملايين إنسان أصيبوا بالسل في 2016، وقضى منهم نتيجة المرض مليونا إنسان.

    ويقدر عدد المصابين بمرض السل المقاوم للعلاج الرباعي بالمضادات الحيوية بنحو 50 مليون إنسان اليوم، ما يكشف أهمية العثور على عامل يعيد للعلاج الرباعي قدرته على الفتك بالعصيات القاتلة.

    وكشف القائمون على الدراسة أنّ ألياف البصل المشار اليها قادرة على إضعاف خاصية مقاومة المضادات الحيوية التي طوّرتها عصيات السل على مدى عقود، وبالتالي سيتمكن العلاج الرباعي من القضاء على العصيات حين استخدامه.

    وأكد البروفسور جبسون، قدرة البصل الفارسي على إنتاج عصارات كيماوية تطرد الميكروبات من محيطها ما يسهل على المضادات الحيوية القضاء عليها.

    ويأمل الباحثون في تطوير نوع جديد من المضادات بدمج مركبات من البصل المشار اليه في مكوناتها فتستعيد المضادات قدرتها التي مكنتها على مدى أكثر من أربعة عقود من القضاء على عصيّات السل القاتلة.

  • دراسة أميركية : تناول 5 حبات من الفطر يومياً يقي من الخرف وأمراض القلب

    أثبتت دراسة أميركية جديدة أن تناول 5 حبات من الفطر يومياً قد تقي من أمراض القلب والسرطان ويساعد في توقف مسارات الخرف المدمرة وذلك لاحتوائه اثنين من مضادات الأكسدة نادرا ما يجمعهما أي مكون غذائي آخر.

    فالفطر حسب ما أكده باحثون أغنى مصدر غذائي يجمع بين اثنين من مضادات الأكسدة التي تحارب الشيخوخة وتعزز الصحة، الإرغوثيونين والجلوتاثيون يحاربان الجزيئات الضارة المرتبطة بالخرف وأشكال متعددة من السرطان وحتى أمراض القلب.

    ولفت الباحث الرئيسي في الدراسة البروفسور روبرت بيلمان من جامعة ولاية بنسلفانيا إلى أن الجسم حين يستخدم الأوكسجين يفرز جذورا حرة كيميائية تقوم بالاقتران بالالكترونات مسببة الضرر للخلايا والبروتينات والحمض النووي، لكن تجديد المواد المضادة للأكسدة في الجسم يمكن من تجنب هذه الاضرار.

    كما أن خصائص الفطر المضادة للالتهابات تستخدم كأغذية وظيفية لمكافحة ارتفاع ضغط الدم وتعزيز نمو الأعصاب في الدماغ.

    وحسب الدراسة فإن البورشيني البري المفضل في إيطاليا يحوي أكبر كميات من هذه المضادات مقارنة للأنواع الأكثر شيوعا لكن رغم ذلك تبقى غنية بها أكثر من بقية الأطعمة.

    أما طبخ الفطر فلا يؤثر في محتوياته وحسب بيلمان فإن الدليل على صحة الفرضية أن إيطاليا وفرنسا حيث الاستهلاك الأكبر للفطر لديهما مستويات أقل من الخرف مقارنة بالولايات المتحدة.

  • فول الصويا يعالج ضمور عضلات كبار السن

    قال باحثون يابانيون، إنهم اكتشفوا وسيلة للحد من الإصابة بضمور العضلات في سن الشيخوخة، عن طريق إضافة فول الصويا الغني بمواد كيميائية تسمى آيسوفلافونز إلى النظام الغذائي. الدراسة أجراها باحثون في معهد طوكيو للتكنولوجيا، ونشروا نتائجها في العدد الأخير من دورية European Journal of Nutrition العلمية. وأوضح الباحثون أن آيسوفلافون isoflavones هي مركبات مستخلصة من فول الصويا، يمكن أن تلعب دورًا بارزًا في الحد من فقدان العضلات المرتبط بالتقدم في العمر. وأجرى فريق البحث دراسته على مجموعة من الفئران، لاختبار تأثير أطعمة فول الصويا الغنية بآيسوفلافون في العضلات.
    ووجد الباحثون أن منتجات فول الصويا ساعدت على الحد من الضمور التدريجي الذي يصيب العضلات كأحد آثار الشيخوخة، التي يصاحبها فقدان كبير للكتلة العضلية. وعن الطريقة التي تؤثر بها تلك الأطعمة في العضلات، أفاد الباحثون بأنها تمنع آلية الموت المبرمج للخلايا العضلية، ما يساعد في السيطرة على ضمور العضلات.
    ويأمل فريق البحث في تنفيذ دراسات مستقبلية على البشر، لرصد الدور الذي تقوم به مركبات آيسوفلافون في الحد من ضمور العضلات المرتبط بالمرض أو الشيخوخة. وأشار الفريق إلى أن النمط المستقر وغير النشط، يؤثر سلبًا في قوة العضلات، ويمكن أن تحدث هذه المشكلة مع التقدم في السن، أو التعرض لإصابة جسدية تعيق حركة المريض.

     

  • دراسة: الوقاية من السرطان تبدأ بالحفاظ على صحة الفم والوقاية من أمراض اللثة

    أظهرت دراسة فنلندية حديثة أن الوقاية من السرطان، بمختلف أنواعه، تبدأ بالحفاظ على صحة الفم، والوقاية من أمراض اللثة، التي قد تنتشر البكتيريا المسببة لها إلى أجزاء أخرى من الجسم، وتؤدي للإصابة بسرطانات مختلفة.
    الدراسة أجراها باحثون بجامعة هلسنكي في فنلندا بالتعاون مع معهد كارولينسكا في السويد، ونشروا نتائجها في العدد الأخير من دورية International Journal of Cancer المعنية بأبحاث السرطان.
    وفي السابق، اعتبر الباحثون أن صحة الأسنان علامة على التمتع بصحة جيدة؛ حيث ربطت دراسة أميركية أجريت الشهر الجاري بين أمراض الأسنان، وأبرزها أمراض اللثة والتسوس وجفاف الفم، وزيادة مخاطر الإصابة بضعف الجسم وسوء التغذية.
    وكان هدف الباحثين في الدراسة الجديدة، التحقق من العلاقة بين صحة الفم والأسنان والإصابة والوفاة بالسرطان، عبر متابعة 70 ألف فنلندي في دراسة استمرت 10 سنوات.
    وأثبتت الدراسة، للمرة الأولى، وجود آلية على المستوى الجزيئي تربط بين وجود البكتيريا المسببة لالتهاب اللثة والأنسجة المحيطة بالأسنان، وخطر الإصابة والوفاة بسرطانات الفم وبعض أنواع السرطان الأخرى.
    ووجد الباحثون أن البكتيريا المسببة لالتهاب اللثة تفاقم الإصابة بالأورام الخبيثة في الجهاز الهضمي، وعلى رأسها سرطان البنكرياس.
    وقال قائد فريق البحث، البروفيسور بجامعة هلسنكي تيمو سورسا «أظهرت هذه الدراسات للمرة الأولى أن البكتيريا المسببة للأمراض الكامنة وراء أمراض اللثة قادرة على الانتشار من الفم إلى أجزاء أخرى من الجسم، والتسبب في الإصابة بالسرطانات المختلفة».

  • أضرار الزنجبيل تعرف عليها

    بالرغم من الفوائد الصحية العديدة لشرب الزنجبيل وتناوله، إلا أنه قد يتسبب في ضرر لبعض الأشخاص، ولا يجب تناوله إلا باستشارة طبيب في حالة معاناتك من مشاكل صحية.

    وكشف المركز الطبي لجامعة ميرلاند الأمريكية، عدة حالات يجب فيها الامتناع عن تناول الزنجبيل تماما، ومنها الأشخاص المصابون بأمراض القلب ،والنساء الحوامل ،و مرضى السكر.

    ومن الحالات التي ذكرها المركز، إذا كنت تعاني من النزيف أو تحصل على أدوية موانع تجلط الدم، او تعاني من حصوات المرارة، يجب استشارة الطبيب أولاً .

    وقد يتسبب الزنجبيل في الحكة والطفح الجلدي والتورك وخاصة في الوجه واللسان والحلق والدوخة الشديدة ومشاكل في التنفس، لبعض الاشخاص الذين لديهم حساسية.

  • دراسة : الروب والبروكلي يكافحان سرطان القولون والمستقيم

    أفادت دراسة سنغافورية حديثة، بأن الأطعمة الغنية بـ«البروبيوتيك»، وعلى رأسها الزبادي (الروب) والبروكلي، تحد من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
    الدراسة أجراها باحثون بكلية الطب في جامعة سنغافورة الوطنية، ونشروا نتائجها امس، في دوريةNature Biomedical Engineering العلمية.
    والبروبيوتيك، عبارة عن خمائر وكائنات حية يطلق عليها بكتيريا الأمعاء النافعة، تلعب دورًا رئيسيًا في امتصاص الأطعمة وهضمها، وتحافظ على صحة المعدة.
    وتزايد اهتمام الطب مؤخرا بتكاثر بكتيريا الأمعاء النافعة وما تقدمه لمرضى السرطان، ففي مارس 2016، كشفت دراسة أميركية، أن الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك تقلل فرص الإصابة بسرطان الكبد وتحد من نمو الأورام.
    وتوجد البروبيوتيك بكثرة في منتجات الألبان المخمرة كالزبادي، والبروكلي ومخلل الملفوف أو القرنبيط وحساء فول الصويا والفطر الهندي والشوكولاتة الداكنة. وفي الدراسة الجديدة، اختبر الباحثون فاعلية الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك على فئران مصابة بسرطان القولون والمستقيم.
    وتحتوي الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك على مادة كيميائية لمكافحة السرطان تسمى «سولفوران»، التي تكوّن أجساما صغيرة باستطاعتها الحفاظ على التوازن الطبيعي للكائنات الحية في المعدة والأمعاء.
    ووجد الباحثون أن مستخلص البروكلي الغني بالبروبيوتيك اسهم في تقلص أورام سرطان القولون والمستقيم بنسبة %75.
    لكن التجارب التي أجراها العلماء على أنواع أخرى من الخلايا السرطانية، بما في ذلك سرطان الثدي والمعدة، لم تلمس أي تأثير يذكر لمستخلص البروبيوتيك، كما حدث مع سرطان القولون والمستقيم.
    وقال قائد فريق البحث الدكتور تشون لونغ هو، إن مستخلص البروبيوتيك يمكن أن يلعب دورًا مزدوجًا في مكافحة سرطان القولون.
    وأضاف «هذا المزيج قد يساعد على منع تشكّل أورام جديدة بالقولون والمستقيم، وقتل الخلايا السرطانية المتبقية في أعقاب العلاج أو الجراحة، وبالتالي يقلل فرصة تكرار الإصابة بالورم أيضًا».
    وأشار لونغ هو، إلى أن «أحد الجوانب المثيرة للبحث هو أنه يمكن أن يتحول نظامنا الغذائي العادي إلى نظام علاجي مستدام ومنخفض التكلفة، يستخدم كعلاج تكميلي لعلاجات الحالية للسرطان».
    ويعتبر سرطان القولون والمستقيم، ثاني أكثر الأسباب شيوعا للوفاة المرتبطة بالسرطان في أوروبا، حيث يسبب وفاة 215 ألف شخص سنويًا. ووفقًا لجمعية السرطان الأميركية، فإن سرطان القولون والمستقيم، هو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعًا، في الولايات المتحدة؛ إذ يُصيب أكثر من 95 ألف حالة جديدة سنويًا، كما أنه رابع سبب رئيسي للوفيات بالسرطان في جميع أنحاء العالم.

  • تناول البصل باستمرار يساهم فى التخلص من مشكلة السموم الموجودة في الكبد والكلى

    يعتبر البصل من أكثر أنواع الخضراوات التى تمنح الجسم الكثير من الفوائد الصحية، ولكن كثيرا منا ينفر من تناوله بسبب رائحته الكريهة، كما يعلل البعض إلا أن فوائده العظيسمة حتما ستجعلهم يعيدون التفكير فى تناوله، فهو مصدر ممتاز للمواد المضادة للاكسدة وكذلك الفيتامينات والمعادن.

    فكما جاء في موقع “بولد سكاى” الهندى، فإن تناول البصل يساعد فى رفع كفاءة جهاز المناعة بصورة كبيرة، علاوة على ذلك القضاء على مشكلة آلام الأسنان والتى تصيب معظمنا فى مراحل مختلفة من العمر، كما يساعد فى التصدي لمشكلة تسوس الأسنان بصورة كبيرة.

    ووفقا لما جاء في الموقع، فإن تناول البصل باستمرار يساهم فى التخلص من مشكلة السموم الموجودة في الكبد والكلى، علاوة على ذلك يعزز من صحة القلب لما يحتويه من فيتامينات كما ينشط الدورة الدموية فى الجسم ويقضي على الكولسترول السيء فى الجسم والذي يسبب تراكمه فى التعرض لمشكلات خطيرة.

زر الذهاب إلى الأعلى