طب

  • 4 أعراض تنذر بالإصابة بسرطان القولون تعرف عليها

    سرطان القولون من أخطر الأمراض التى تهدد الإنسان، والسيدات يظهر عليهن بعض الأعراض التى نشرها موقع “prevention ” ويجب ان تحذرها النساء .

    1-الدم الداكن :
    يظهر دم داكن كأن هناك شرخا فى منطقة الباسور ولكنه غير مؤلم.

    2-الإمساك :
    الإمساك لفترات طويلة تشير لانسداد فى القولون.

    3-تشنجات الأمعاء :
    تشنجات الأمعاء فى أسفل المعدة تشير للإصابة به .

    4-البراز :
    أصبح ضعيفًا كأن شيئاً يسد القولون هذا من أكثر العلامات .

  • أطباء برتغاليون يحذرون من تناول السوشي اليابانية

    أكد أطباء برتغاليون أن تناول أطباق السوشي اليابانية , والتي تحظى بشهرة كبيرة في العالم, يؤدي لانتشار عدوى طفيلية خطيرة على صحة الإنسان.

    وفي تصريح لمجلة “BMJ Case Reports” , قال الأطباء “لجأ إلى المشفى رجل ثلاثيني يعاني من الحمى والإقياء وآلام شديدة في المعدة ، وفي البداية أظهرت تحاليل الدم أن المريض يعاني من التهابات حادة ، وبعد معاينته وسؤاله عن وضعه الصحي والأطعمة التي تناولها قبل دخوله إلى المشفى، أكد الرجل أن الأعراض بدأت بالظهور بعد تناوله بعض وجبات السوشي على مدار عدة أيام، الأمر الذي دفعنا للاشتباه بإصابته بطفيليات Anisakidae التي تنتقل عن طريق تناول لحوم الأسماك النيئة”.
    ووجد الأطباء أن المنطقة الملتهبة في جدار معدته تحتوي على أربع يرقات ديدان طفيلية خيطية من سلالة الـ Anisakidae، وبعد إزالة تلك الطفيليات عاد وضع المريض للتحسن تدريجياً.
    وشدد الأطباء على ضرورة طهي لحوم الأسماك جيدا قبل تناولها , منعاً لانتقال تلك الطفيليات إلى جسم الإنسان ، والتي قد تنتقل مع الدم لتهاجم مختلف الأعضاء كالكبد وحتى العين.

  • تعرف على أسباب وأنواع الصداع التوترى

    يعتبر الصداع التوترى من أكثر أنواع الصداع أنتشارا بين الاشخاص، وهو عبارة عن وعدم راحة في الرأس وهذا نتيجة انقباض مجموعة العضلات بالكتفين أو الرقبة أو بفروة الرأس أو الفك.

    أوضح الدكتور محسن النادى، استشارى الطب البديل، ان هناك عدة اسباب تؤدى الى الصداع التوتري، ابرزها :
    – الإجهاد والاكتئاب والقلق.
    -كثرة العمل أو قلة النوم أو الأكل أو شرب الخمر أو تعاطي الحبوب المخدرة.
    -تناول مادة تايرامين التي توجد بالشيكولاتة والجبن والمكسرات، أو مادة جلوتومات أحادي الصوديوم التي توضع باللحوم المحفوظة كلها مواد قد تولد الصداع واغلب المطاعم الصينيه تستخدمها لانها تعطي نكهة لذيذه للاكل.
    -الأشخاص الذين يتناولون بكثرة مادة الكافيين التى توجد فى الشاي ,القهوة والمشروبات الغازية ، يمكنهم الشعور بالصداع لو لم يتناولوا جرعاتهم اليومية التي اعتادوا عليها.
    -ومن الأسباب الشائعة لتولد الصداع نجد الرأس من المناطق الحساسة لأنها تضم الدماغ العينين والأذنين وعظام الجمجمة وعضلات الوجه والجيوب الأنفية والشرايين وغيرها، وكل هذه الأعضاء قد تكون سببًا للصداع.
    -وهناك بعض الأعضاء البعيدة عن الرأس التي يمكنها أن تسبب الشعور بالصداع.

    و أضاف النادى ان هناك انواع واشكال من الصداع التوتري:
    -يكون الصداع متقطعًا أو مستمرًا.
    – يصيب الإنسان شهريًا أو أسبوعيًا أو يوميًا وقد تدوم النوبة عدة ساعات، وتختلف شدتها بين ألم خفيف وألم معتدل إلى الإحساس بألم شديد.
    -أحيانا تأتى لألم في الجبهة أو قرب العينين أو في مؤخرة الرأس وقد ينتشر إلى شق من شقي الوجه أو كليهما.
    -وقد يصاحبه الغثيان والقيء واضطراب الرؤية وسوء المزاج.

  • 6 حيل لكسر ثبات الوزن فى 24 ساعة

    تحلمين مثل أى سيدة بالحصول على خصر نحيل إليك 6 طرق سهلة تحقق لك هذا الحلم في 24 ساعة فقط يقدمها إستشارى التغذية العلاجية خالد يوسف ل”صدى البلد”

    1. إبدئى يومك بكوب من شاي بالزنجبيل فهو يساعد على تحسين الهضم

    2. تناول اللبان فهو يتسبب فى التخلص من إنتفاخات البطن لغناعا بالمحليات الاصطناعية مثل السوربيتول التي تسبب الانتفاخ.

    3. تناول الشوكولاتة الداكنة فهى غنية بالعديد من المركبات والأنزيمات الهاضمة التى ستتحول الى مركبات مضادة للالتهابات تقلل انتفاخ البطن.

    4. تناولى عدة وجبات صغيرة كل 3 إلى 4 ساعات مع ضرورة تناول الطعام ببطء لمنع تكون الغازات والأنتفاخات.

    5. تناولى الماء بالليمون فهو يعمل على تسرع الأيض و تقليص إنتفاخ البطن.

    6 .عليك ممارسة رياضة المشى لمدة 15 دقيقة على الأقل يوميا

  • بهذه الأطعمة تحافظون على صحة القولون

    صحة الأمعاء عامل هام ليس فقط لراحة الجسم وتسهيل التخلص من السموم والحد من الالتهابات، وإنما لزيادة الاستفادة من الأطعمة وتحسين الهضم والامتصاص وإمداد الجسم بالمغذيات.
    من ناحية أخرى تحثّ تقارير طبية عديدة على الاهتمام بصحة الأمعاء لتقوية المناعة، وخاصة أكل المزيد من البكتريا الصديقة (البروبيوتك).
    لكن هناك طرق أخرى سهلة غير البروبيوتك تفيد القولون، إليك ما تحتاج معرفته عنها وفق «24ae»:

     

    الألياف:
    زيادة أكل الألياف الغذائية عامل فعّال على زيادة البكتريا الصديقة في الأمعاء، واحرص على أكل حصتين من الفاكهة و3 حصص من الخضروات يومياً، إلى جانب أكل حبوب الشوفان.

     

    الحبوب الكاملة:

    يعزّز أكل الحبوب الكاملة أحد أهم خطوط المناعة بالجسم والذي يوجد في الأمعاء، ومن أمثلة الحبوب الكاملة: الأرز البني والبقوليات والخبز الأسمر.

     

    التمارين:

    ممارسة التدريبات الرياضية في صالة (الجيم) مفيد للجسم بشكل عام، ومفيد للقولون، وبصيغة أخرى يساعد العرق على التخلّص من السموم وتقليل الالتهابات، وتحسين الدورة الدموية وبالتالي الهضم والامتصاص.

     

    القهوة:

    شُرب القهوة من وسائل تحسين الهضم والإخراج، لذا تناول فنجانين من القهوة كل يوم لتمنع نمو البكتريا غير الصديقة في الأمعاء.

     

    المضاد الحيوي:

    تفادى تناول المضادات الحيوية قدر الإمكان لأنها تقتل البكتريا الصديقة في الأمعاء، وعندما يكون تناولها ضرورة تناول الكثير من البروبيوتك الذي يوجد في اللبن (الزبادي) وشوربة الميزو والأرضي شوكي (الخرشوف).

  • دراسة: النشاط البدني يعزز الاستقلالية لدى مرضى السكتة

    اظهرت نتائج دراسة أمريكية أن الأنشطة المفيدة للحياة اليومية يمكن أن تكون محددات مهمة لنوعية الحياة بين مرضى السكتة الدماغية، وبالتالي فإن من المهم العثور على العوامل التي تقلل خطر الاتكال على الآخرين.

    وأفادت الدراسة التي أجريت على مدى زمني طويل، بأن الخمول البدني يزيد خطر فقدان القدرة على أداء أنشطة الحياة اليومية، سواء قبل الإصابة بسكتة دماغية أو بعدها.

    وقالت الدكتورة باميلا ريست من كلية تي.إتش تشان للصحة العامة في جامعة هارفارد ببوسطن، التي أشرفت على البحث “النشاط البدني قلص خطر الاعتماد على آخرين في كل من الأنشطة الأساسية للحياة اليومية (مثل ارتداء الملابس والتحرك داخل الغرفة)، والأنشطة المفيدة للحياة اليومية (مثل إدارة الأموال أو التسوق في متجر للبقالة)، والتي تتطلب قدراً أكبر من الإدراك”.

    وقالت “هذه الأنشطة المفيدة للحياة اليومية يمكن أن تكون محددات مهمة لنوعية الحياة بين مرضى السكتة الدماغية وبالتالي فإن من المهم العثور على العوامل التي تقلل خطر الاتكال (على الآخرين) في هذه الأنشطة وكذلك في الأنشطة الأساسية للحياة اليومية”.

    وأجرى الفريق، الذي قادته ريست، الدراسة على نحو ألفي شخص يشاركون في الدراسة الوطنية عن الصحة والتقاعد في محاولة لمعرفة ما إذا كان النشاط البدني ومؤشر كتلة الجسد، المقياس شائع لزيادة الوزن والسمنة، قد ينبئان بحدوث عجز عن الحركة. وخلال 12 عاماً من المتابعة، لم يكن كم النشاط البدني الذي يبذله الإنسان مرتبطاً بخطر الإصابة بسكتة دماغية، لكن باحتمال أن يعتمد على نفسه باستقلالية بعد ثلاث سنوات من الإصابة بالسكتة الدماغية.

  • “اللبان” أحدث وسيلة مطورة فى الكشف عن السرطان

    سلطت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية الضوء على وسيلة سهلة ومبتكرة للكشف عن السرطان وهى عن طريق مضغ العلكة.

     

    وابتكرت شركة التكنولوجيا الحيوية العلكة تحتوى على صمغ يمتص ما يسمى “المواد المتطايرة” فى لعاب الشخص والمركبات الكيميائية التى يتم إفرازها من أشكال معينة من السرطان.

     

    وأوضح العلماء أنه بعد مضغ العلكة لمدة 15 دقيقة، يتم تحليلها لتحديد ما إذا كان أو لا تحتوى على هذه المواد الكيميائية المحددة التى تكشف عن وجود السرطان.

     

    ويقول الباحثون إنه إذا نجحت هذه الفكرة فقد يعنى ذلك نهاية اختبارات الدم وعينات البول والجراحات وأخذ عينات الباثولوجى لتحليلها.

     

    وأكد الباحثون أن المواد الكيميائية المنتجة فى الجسم، تسمى المركبات العضوية المتطايرة، وهى فريدة من نوعها لكل نوع من أنواع السرطان، لافتين إلى أن زفير الرئة السليمة وزفير الرئة المصابة بالسرطان ينتجان مركبات مختلفة.

     

    ويأمل الباحثون أن يكون لديهم قريباً منتج واحد من شأنه الكشف عن ثلاثة أو أربعة أنواع مختلفة من السرطان والأمراض.

  • دراسة: ممارسة الرياضة فى الصيام تحرق الدهون وتحولها لعضلات

    كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون أن ممارسة الرياضة على معدة فارغة لها العديد من الفوائد على الصحة العامة.

    ووفقًا لموقع صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، وجد الباحثون أن عدم تناول وجبة قبل الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية يعزز صحة الشخص على المدى الطويل، حيث تحرق الدهون وتحولها إلى عضلات.

    وأشار الباحثون إلى أنه فى فترة تناول الطعام، فإن الجسد يكون مشغول جدًا فى الاستجابة للوجبة المستهلكة للتركيز على حرق السعرات الحرارية، وهذا يعنى أن ممارسة الرياضة مباشرة بعد تناول الطعام لن يساعد على تحويل أى وزن زائد إلى عضلات، وبدلاً من ذلك، يستخدم الجسم الكربوهيدرات المستهلكة كمصدر للطاقة.

    ومع ذلك، وجد الباحثون بقيادة الدكتور “ديلان طومسون”، أن الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية حال الصيام قد يساعد على حرق الدهون وحتى تحولها إلى العضلات.

    وأضاف الباحثون أن تغيير توقيت تناول الطعام يمكن أن يحرق ما يصل إلى 22% من الدهون.

  • «الشيب المبكر» علامة على خطر يهدد القلب!

    ربطت نتائج درسة جديدة بين تزايد ظهور الشعر الأبيض وبين أمراض الشريان التاجي، واعتبرت أن الشيب المبكر أو المتزايد قد يكون علامة على خطر يهدد القلب.

    وقالت نتائج الدراسة التي عُرضت مؤخرا في المؤتمر السنوي لجمعية القلب الأوروبية إن مقدار الشيب علامة على مدى الخطر الذي يهدد صحة القلب نتيجة انسداد الشرايين.

    ويحدث انسداد الشرايين نتيجة تراكم الكولسترول والدهون والكالسيوم، وتصيب أمراض الشريان التاجي الشريانين الأساسيين للقلب.

    وبحسب الدراسة التي شارك فيها 545 رجلاً خضعوا لفحوصات عديدة للقلب، تبين أنه كلما زاد عدد الشعر الأبيض كلما كان ذلك علامة على تزايد خطر الإصابة بانسداد الشرايين والجلطات؛ بغض النظر عن السن.

    وتتسبب أمراض الشريان التاجي في الأزمات القلبية والسكتات الدماغية وفشل القلب.

    ويتزايد تحوّل الشعر إلى اللون الأبيض نتيجة الإجهاد والتوتر والأكسدة التي تحدث للخلايا ويتسارع معها معدّل الشيخوخة.

    ودعت نتائج الدراسة إلى اعتبار عدد الشعر الأبيض مؤشراً على مدى خطر الإصابة بأمراض الشريان التاجي، خاصة عندما يتحول نصف الشعر إلى الأبيض ويزيد العدد عن ما تبقى من شعر أسود.

  • دراسة: شرب الشاى يومياً يحميك من الخرف والضعف الإدراكى بمعدل 50%

    كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون من جامعة سنغافورة أن شرب الشاى يوميا يمكن أن يحمى من الخرف.

     

    ووفقاً لصحيفة “ديلى ميل” قال العلماء إن شرب الشاى يمكن أن يقلل من خطر الضعف الإدراكى بنسبة 50%، كما أنه يخفض خطر الزهايمر للإشخاص الذين لديهم استعداد وراثى بمعدل 86%.

     

    وأكد الباحثون أن الشاى الأخضر والأسود يحتويان على مركبات نشطة بيولوجيا تحسن الذاكرة وتمنع خلايا الدماغ من الموت.

     

    ولتأكيد نتائج الدراسة، قام الباحثون جامعة سنغافورة الوطنية، بتحليل بيانات أكثر من 900 شخص من كبار السن الصينيين الذين تبلغ أعمارهم 55 عاماً أو أكثر، وقدم المشاركون للباحثين معلومات عن كمية الشاي الذي شربوه من عام 2003 إلى عام 2005.

     

    ووجد الفريق أن كبار السن انخفض لديهم خطر الإصابة بالخرف وضعف الإدراك بنسبة تصل إلى 50% عندما استهلكوا اثنين أو أكثر من أكواب الشاى الأخضر أو ​الأسود يومياً.

     

    وأضاف الباحثون أن الشاى له فوائد طويلة الأجل ترجع إلى المركبات النشطة بيولوجيا فى الأوراق مثل المواد الكيتية والثافلافين والثياروبيجين والليانين.

زر الذهاب إلى الأعلى