أهم الأخبارإقتصاد

«التجارة»: 110 آلاف دينار رسوم وسم 2.3 طن معادن ثمينة في فبراير الماضي

أعلنت وزارة التجارة والصناعة، أن إجمالي وزن المعادن الثمينة الموسومة من قبلها خلال فبراير الماضي، بلغ نحو 2 طن و 390 كيلوغراما، حصلت عنها رسوما تقدر بـ 110 آلاف و 26 دينارا كويتيا.
وأضافت، في بيان صحافي، أن وزن الذهب المحلي والخارجي الموسوم من قبل نحو طن و 383 كغ حصلت عنها رسوما تقدر بـ 69 الفا و150 دينارا كويتيا.
وأوضحت أن كمية الذهب المحلي الموسومة من عيار 22 خلال فبراير بلغت 129 كيلوغراما و727 غراما في حين بلغت كمية الذهب الخارجي 410 كيلوغرامات و70 غراما.
وذكرت أن كمية الذهب المحلي الموسومة من عيار 21 بلغت في الشهر ذاته 477 كيلوغراما و 794غراما، فيما بلغت كمية الذهب الخارجي 146 كيلوغراما و980 غراما.
ولفتت إلى أن كمية الذهب المحلي الموسومة من عيار 18 بلغت 14 كيلوغراما و127غراما في حين بلغت كمية الذهب الخارجي 203 كيلوغرامات و815 غراما.
وحول كمية البلاتين الخارجي الموسومة من عيار 950 خلال الشهر ذاته، قالت الوزارة إنها بلغت 488 غراما، فيما لم يتم وسم بلاتين محلي.
وعن كمية السبائك الذهبية الموسومة بلغت 790 كيلوغراما في حين بلغت كمية سبائك الفضة 100 كيلوغرام وحصلت عنها الوزراة رسوما تقدر بنحو 40 الف دينار.
وقالت الوزارة إن كمية الفضة الموسومة خلال فبراير الماضي بلغت 117 كيلو غراما وحصلت عنها الوزارة رسوما بلغت 667 دينارا.
وأشارت إلى فحص 148 قطعة من الأحجار الثمينة حصلت عنها رسوما تقدر بنحو 195 دينارا كما أصدرت 4 شهادات برسوم 32 دينارا.
وأوضحت أن إدارة المعادن الثمينة بالوزارة أصدرت خلال شهر فبراير 209 كشوف حول المشغولات للتخليص ومطابقة البيان الجمركي فضلا عن 357 شهادة للسبائك والماركات والمعادن المعفية من الختم حصلت عنها 2264 دينارا.
وأشارت إلى أن الإدارة فحصت 1298عينة تم إدخالها إلى البلاد، لافتة إلى أن الإدارة أنجزت معاملتين في هذا الشأن لـ94 غراما حصلت عنها 9 دنانير.
وأكدت أنها تمارس دورها الرقابي على كمية وعيار الذهب سواء من الداخل أو الخارج للتأكد من مطابقتها للمعايير وضمان عدم حصول أي عملية غش قد يقع فيها المستهلكين.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى