أهم الأخبارمحليات

السكنية : ماضون في توقيع عقد التخطيط والتصميم لمشروع جنوب صباح الأحمد خلال الأسبوعين المقبلين.

أكد وزير الدولة لشؤون الإسكان، ياسر أبل، أن المؤسسة العامة للرعاية السكنية ماضية في توقيع عقد التخطيط والتصميم لمشروع جنوب صباح الأحمد خلال الأسبوعين المقبلين.
وأضاف أبل، في تصريح صحافي أمس، أن «السكنية» تنتظر من الشركة الفائزة في عطاء المناقصة تقديم الكفالة المالية المقررة الأسبوع المقبل، تمهيداً لتوقيع العقد، مؤكدا أنه لم يحدد بعد إجمالي عدد القسائم، التي يوفرها المشروع، أو مساحة القسيمة السكنية.
وعن أعمال البنية التحتية لمشروع خيطان الجنوبي، أفاد أبل بأن مجلس الوزراء لم يقرر بعد تحويل أعمال تحديثها إلى «السكنية»، وأن الأمر مازال قيد الدراسة والمداولات بين اللجان المختصة.

مشاريع مستقبلية
وأعلن أبل أنه سيلتقي في الأيام المقبلة الجانب الكوري، لمناقشة آخر ما توصلوا إليه بشأن التجهيز لمشروع جنوب سعد العبدالله، والاحتياجات المطلوبة لتسريع وتيرة الأعمال، تأكيدا من «السكنية» على دورها في الرقابة والإشراف على المشاريع المستقبلية الرامية إلى تنفيذ الجدول الزمني، وتوفير الرعاية السكنية للمواطنين.
وأكد أن المؤسسة جاهزة لطرح مشروع جنوب عبدالله المبارك، الذي يحتوي على 3260 قسيمة، بمساحة 400م2، لكنها تنتظر الانتهاء من الدراسة المرورية من قبل الجهات المعنية.
على صعيد آخر، دعت «السكنية» المواطنة بتلة خليفة حمود المجاوب، المخصص لها البيت الحكومي رقم 72، قطعة 8، بمدينة سعد العبدالله، إلى مراجعة المؤسسة بمقرها جنوب السرة، الطابق الأول، إدارة التوزيع، أثناء الدوام الرسمي، وخلال خمسة عشر يوماً.

اسم المبارك
الى ذلك، اقترح الناشط في القضية الإسكانية، إرشيد الرشيدي، إطلاق اسم سمو رئيس الوزارء الشيخ جابر المبارك على مشروع قسائم خيطان الجنوبي، لافتا إلى أن الجهود التي يبذلها سموه في القضية الإسكانية لمصلحة المواطنين أصحاب الطلبات تحتاج الثناء والشكر.
وأضاف أن على جهات الدولة الإسراع في تنفيذ مشروع تحديث البنية التحتية، وبناء بعض المباني العامة للمنطقة الجديدة.
ولفت إلى أن مطالبات المواطنين بأسعار قسائم المشروع يجب أن تنظر، لا سيما أنها احتلت جزءا واسعا من مسرح موقع التواصل «تويتر».

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى